قام المهندس محمد رضا اسماعيل وزير الزراعة بضرب عرض الحائط بقرار مساعديه وخاصة ابراهيم العجمى رئيس قطاع الشؤن المالية وخرج من مكتبه واستجاب لمطالب العاملين بديوان عام الوزارة بصرف مكافأة تقفيل الميزانية مثل العام الماضيوجدير بالعلم انه كان تم تخفيضها بشكل أدى إلى استياء أكثر من 20 ألف من العاملين في هذا القطاع الحيويواستقبل العاملين القرار بالتصفيق الحاد والزغاريط في مشهد مهيب قائلا: أنا ابن الوزارة وأشعر بما يطلبة العاملين