* ما حدث بعد لقاء الزمالك وطنطا وما تبعه من أحداث للاعب أحمد توفيق وهو ما أثار حفيظة المستشار مرتضي منصور رئيس النادي واسمحوا لي أن اسأل لماذا كل هذا. سواء من أحمد توفيق الذي لم يلتزم بالتصريح له للحديث.. ربما أخطأ ولكن لا يجب أن يقابل بكل هذا الهجوم.. هناك لائحة وأساليب أفضل من تلك الضجة وهناك طرق للتهذيب والتقويم وعدم الخروج عن النص ولكن لي سؤال آخر ألم يحن الآوان أن نتوقف عن طريقة الانقلاب المفاجئ والتراشق والهجوم بضراوة.. كفانا أزمات ومشاكل.. أتمني أن تمر تلك الأزمة مروراً حميداً وأقول يا سيادة المستشار أنت والد لكل اللاعبين ولا يمكن للأب التخلي عن أبنائه في الأزمات والمواقف الصعبة فأحمد توفيق لاعب ومهذب وموهوب وأتمني أن يعتذر عما بدر منه ودعنا نتفق أن يكون هناك مبدأ الثواب والعقاب وعلي لاعبي الفريق الالتزام حتي تستقيم الأمور وتهدأ النفوس. أقول هذا من منطلق علاقة الود والاحترام التي تربطني بمرتضي منصور وأبنائي اللاعبين وعلينا تجاوز أي أخطاء حتي يواصل الفريق انتصاراته لاسعاد جماهيره الوفية ثم إلي متي يتواصل مسلسل إقالة واستقالة الأجهزة الفنية بعد استقالة مؤمن سليمان ولا مكتوب علي الزمالك ما يعيش له مدير فني ولابد من إيقاف قنوات التحليل التي تؤذي اللاعبين. * أتمني أن يعود أحفاد الدراويش بالإسماعيلية إلي سابق عهدهم بينهم فقد اشتقنا للكرة البرازيلية في مصر التي لم يقدمها سوي الإسماعيلي.. ثم لماذا الاتحاد السكندري سيد البلد يوم في العالي ويوم في النازل والمصري البورسعيدي أتمني أن يعود لسباق الكرة الجميلة للأندية التاريخية. ثم ماذا يحدث للترسانة والأولمبي والسكة الحديد في الممتاز "ب" والقناة والسويس والترام وهل يصعد منهم الأندية ذات السمعة والتاريخ في الدوري والكأس وكانت بعبع الزمالك والأهلي ولا نسيتوا الترام والسواحل والترسانة أتمني لتلك الأندية أن تري النور وتعود للأضواء مرة ثانية لتتسع قاعدة المنتخب مثل أيام الزمن الجميل. أتمني من لاعبي منتخب مصر أن يعملوا جاهدين للفوز علي أوغندا لتأكيد الصعود لمونديال روسيا 2018 وعدم الركن لانتصاري الكونغو وغانا فالكرة لا تعرف إلا من يعطيها. بمناسبة مروري بمحنة المرض وجدتني اكتب يا رب الكون أنا عبدك ومالي في الوجود غيرك يا خالقنا علي عهدك وعايشين كلنا في خيرك يا خالق كل شيء في الكون يا عالم باللي كان ويكون إذا ضاق الوجود بيه بأقول يا رب وإذا مالقتش حنية بأقول يارب ينام الكون وأنا صاحي بأقضي كل ليل سهران ما بين الفكر وجراحي باعيش في انيني حيران.. يا سامع همسة النجوي لغيرك تحرم الشكوي في كل أوان وأنا ندمان بأقول يارب وليل ونهار لكل أوان بأقول يارب يارب الكون. إلهي ارحمني من ذنبي وعاملني باحسانك ذنوبي كثيرة يارب لكن طمعان في غفرانك. إذا ضاق الوجود بيه بأقول يارب.. وإذا مالقتش حنية بأقول يارب.. يارب الكون. تلقيت هذا الأسبوع اتصالات من أصدقاء اعزاء الأشقاء أحمد وعلي وحلمي قاسم شفاه الله وعفاه. مازال الشكر والتقدير موصول لسعادة سفير المملكة العربية السعودية أحمد قطان والدكتور محمد عيد أمين كبير أطباء مستشفي 6 أكتوبر والدكتور النقيب أحمد ياسين وأعيد وأكرر شكراً لكل الزملاء الاعزاء بدءاً من النقيب يحيي قلاش والعزيز محمد شبانة رئيس رابطة النقاد الرياضيين ومحمد القوصي أمين الصندوق وعفواً وعذراء لمن لم تسعفني الذاكرة ذكرهم.