أكد رؤساء وقادة الأحزاب أن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي القائد الأعلي للقوات المسلحة المصرية لجنود في سيناء ضربة معلم تحمل رسائل واضحة لا غبار عليها للعالم أجمع أن سيناء تحت السيطرة والقبضة الأمنية للجيش المصري وترفع المعنويات للقوات المسلحة والشعب وتخفضها للإرهابيين والداعمين لهم. أضافوا أن الزيارة جاءت في وقتها المناسب وأنها تدل علي عبقرية وتحمل صفات القائد الناجح الذي يتواجد بين جنوده في أوقات الشدة وتؤكد التلاحم وأن الجميع في خندق واحد لمحاربة الإرهاب. * د. محسن شلبي رئيس حزب الثورة الوطني والمفكر الاقتصادي والسياسي: تدل علي عبقرية فذة وصفة من أهم صفات القائد الناجح والقيادة الناجحة حسب كل ما تعلمناه في المعاهد والكليات الاستراتيجية بتواجد القائد- أو المدير- وسط جنوده- وموظفيه- في أوقات الشدة وهذه الزيارة ترفع الروح المعنوية للجيش والشعب معاً وتخزي أعين الإرهابيين وقنواتهم مثل الجزيرة والدول التي تقف معهم مثل قطر وتركيا الذين هللوا لهجمات الإرهابيين.. فهي زيارة لها فوائد متعددة في جميع الاتجاهات كما تحمل رسالة لأوروبا أن مصر هي مركز الثقل في حماية المنطقة والبحر المتوسط والعالم كله الذي يجب عليه مساعدة مصر لوجستياً ومخابراتياً وعسكرياً للقضاء نهائياً علي الإرهاب. * أحمد الفضالي رئيس تيار الاستقلال: توقيت الزيارة عبقري يثبت للعالم أجمع أن الوضع في سيناء تحت سيطرة الدولة المصرية بالكامل وسيكون لهذه الزيارة أبلغ الأثر النفسي علي المقاتلين في سيناء لقطع دابر الإرهاب من سيناء ومن مصر كلها خلال فترة وجيزة. * د. يونس مخيون رئيس حزب النور: الزيارة كانت مطلوبة لتكذيب القنوات المفرضة التي روجت لفكرة أن سيناء تحت سيطرة الجماعات الإرهابية وها هي الزيارة التي ستعطي للعالم كله رسالة أن سيناء تحت السيطرة للقوات المسلحة المصرية وترفع الروح المعنوية للجميع جيشاً وشعباً. * وحيد الأقصري رئيس حزب مصر العربي الاشتراكي: هذه الزيارة تدل دلالة واضحة علي أن هذا الرجل يستحق حب الشعب المصري بل والعربي.. لقد ذهب بالزي العسكري لزيارة القوات المسلحة في سيناء ليؤكد للعالم أجمع أن القيادة ملتحمة التحاماً وثيقاً بالشعب وقواته المسلحة وأن سيناء آمنة ومستقرة تماماً وستظل مقبرة للغزاة كما كانت دائماً.. وهذه الزيارة ستؤدي لرفع الروح المعنوية للشعب والجيش وخفضها للإرهابيين وما اتبعه الرئيس يصب في خانة استراتيجية يعلمها العسكريون وهي خانة استراتيجية الردع.. نحيي الرئيس علي هذه اللفتة الرائعة. * د. مدحت نجيب رئيس حزب الأحرار: الرئيس أكد أنه قدوة وقائد قدوة. فرد من الشعب المصري الأصيل.. جندي مقاتل في الميدان.. رفع معنويات الجنود والشعب المصري كله.. حقاً إنها ضربة معلم. * د. محمد سليمان لاشين مستشار رئيس حزب المؤتمر: زيارة الرئيس بالزي العسكري رسالة قوية لمواجهة الإرهاب وتؤكد أنه يقود الحرب ضد الإرهاب في مقدمة الصفوف وعلي الجيمع أن يتحولوا إلي مقاتلين وهي رسالة طمأنينة للشعب المصري أن قواته المسلحة قادرة علي التصدي لمخططات الإرهابيين ورسالة للعالم أن مصر عماد الأمن والاستقرار.. كما أعجبني اللفتة الذكية من الرئيس بتوجيه الشكر لأهالي سيناء وأن الدولة تتحرك بأسرع ما يمكن للتخفيف عنهم. * د. صلاح حسب الله نائب رئيس حزب الحرية: زيارة الرئيس للجبهة زيارة جيدة ورسالة هامة ولكن الرسالة الأهم في ارتداء الزي العسكري ليؤكد أن مصر في حالة حرب مع عدو واضح هو الإرهاب والمتاجرين بالدين وأن الدولة من رئيسها حتي أصغر مواطن فيها في خندق واحد هو محاربة الإرهاب إضافة إلي أنها رسالة إلي كل المصريين فها هو رئيس الدولة يتحول إلي جندي في جيش مصر وعلي كل مواطن أن يتحول إلي جندي في موقعه للدفاع عن الوطن. * أحمد حسن أمين عام الحزب العربي الناصري: قائد مع جنوده يساندهم ويدعمهم في صد العدوان الإرهابي علي مصر.. زيارة مهمة وفي توقيت مهم. * حسام الخولي نائب رئيس حزب الوفد: الزيارة جاءت في وقتها المناسب تماماً وحرص الرئيس علي ارتداء الزي العسكري رسالة مهمة للجميع داخلياً وخارجياً وتؤكد أنه رجل أفعال وليس أقوالاً ورد علي كل الشائعات التي تروج أن سيناء ليست تحت سيطرة المصريين.