محمد خالد أحمد طفل في العاشرة بدأت محنته مع ضمور العضلات الذي بدأ بسيطاً في الساقين ثم امتد إلي الذراعين ووصل مؤخراً إلي عضلة البلع تدهورت حالته سريعاً لانه لم يتلق اي علاج دوائي او طبيعي واستسلم مبكراً للكرسي المتحرك الذي تبرع له به احد الخيرين نظراً لظروف اسرته القاسية حيث يعاني والده من انزلاق غضروفي واجري عمليتين جراحيتين لم يكتب لهما النجاح ففقد قدرته علي ممارسة عمله كسائق واصبح واسرته المكونة من خمسة افراد يعيشون عاله علي الأهل والاقارب. ان هذا الطفل المسكين في امس الحاجة لعلاج مكثف حتي لا يصل الضمور لعضلة القلب.