في مهرجان زفاف أحياه عدد من الفرق الفنية والشعبية وحضره لفيف من شباب وحسناوات الحي والأقارب والزملاء تم الاحتفال بالعروسين ابراهيم محمد غنيم وبنت الجيران جيهان عبد الله الشهيد. * الجيرة منذ الطفولة وحتي شرخ الصبا والشباب آلفت بين القلبين حيث اعتاد رؤيتها يوميا دون أن تنطق الشفاة ببنت شفه حرصا علي سمعته وحرمة الجار. * وعندما بدأ إبراهيم يشعر بتوافد الخطاب طلبا للقرب منها أسرع بطرق الباب برفقة الأسرة ليجد كل الترحيب والموافقة علي قراءة الفاتحة واعلان الخطبة. * ومع الطرب والمرح والاستمتاع بالموال الشعبي والرقص الشرقي مضت السهرة حتي حان موعد توديع العروسين وسط زفة شبابية حتي العش السعيد.