أكد الدكتور عماد عبد الغفور، مساعد رئيس الجمهورية، أنه لا وجود لما يسمى بنشر التشيع في مصر أو حتى السياحة الإيرانية التي يثيرها البعض، موضحًا أن النظام المصري لا يغفل حق أبناء سوريا في التحرر وهو ما دفع الرئيس مرسي للتأكيد أكثر من مرة على مقاطعة أي تمثيل دبلوماسي مع سوريا. وعن تظاهرات 30 يونيه قال عبد الغفور ل" المصريون" إن الرئاسة لن تحجر على أحد في التظاهر والخروج للميادين من أجل المعارضة، ولكن شريطة أن تكون تلك التظاهرات سلمية لا يتخللها أعمال عنف، مطالبًا الجميع بالهدوء خلال الفترة المقبلة.