وقع النجم العالمي دييجو مارادونا لاعب منتخب الأرجنتين السابق في فخ الصدمات العاطفية بسبب انفصاله عن حبيبته الشابة روسيو اوليفا التي تبلغ من العمر 28 عامًا بعد قصة حب استمرت 6 سنوات. وكشفت تقارير إعلامية مؤخرًا عن أن حبيبة مارادونا طردت أسطورة كرة القدم الأرجنتينية من المنزل الذي اشتراه لها وكان يسكن فيه معها. وذكرت صحيفة "ذا صن" البريطانية أن الشابة روسيو أوليفا 28 عامًا أنهت علاقتها العاطفية مع حبيبها مارادونا، البالغ من العمر 58 عامًا. وتابعت أن مارادونا تعرض للطرد القاسي من منزل أوليفا، بالرغم من أنه اشتراه لها من ماله الخاص قبل فترة، مشيرة إلى أن مدرب فريق دورادوس المكسيكي الحالي يعيش أزمة عاطفية. وشهدت العلاقة بين الطرفين سلسلة من الشجارات خلال الفترة الأخيرة، الأمر الذي جعلهما ينهيان علاقتهما، بالرغم من أن مارادونا لم يكن يرغب في الفراق. وقال صحفي بإحدى الجرائد المحلية إن أسطورة كرة القدم كان قد أهدى منزلاً فخمًا لحبيبته في منطقة بيلا فيستا بالعاصمة الأرجنتينية، بوينوس آيرس.