" أتلم الموكوس على خايب الرجا " ما هو التطبيق العملي لهذا المثل .. والأمثال الشعبية هي خلاصة حكمة الشعوب ؟ الموكوس هو اللاعب المصري الذي التقى الإسرائيلي .. وخايب الرجاء وزير الشباب أو المدرب أو أي مسئول أفهمه خوض المباراة ، على أمل أو رجا أن يفوز .. ولما تتغلب أبقى أمسح عار اللعب معاه أنك ما تسلمش عليه ! لعب اللاعب المصري ونال هزيمة ومسخرة .. ومنح صورة للإسرائيلي بفوزه وانتصاره .. وباعتراف بتطبيع مع كيان قتل المصريين العزل ونهب خيراتهم ووراء كل تخريب وليس آخره ما يحدث فى مياه النيل وسد النهضة ، ويدمر الأقصى ويرتكب كل الجرائم أما حكاية أو خيبة أن اللاعب المصري رفض السلام عليه ، فهي لا تقدم ولا تأخر ..فالمشهد أو الحدث كله تلخص فى مجرد اللعب معه يا موكوس .. الفتاة السعودية التي رفضت اللعب مع اللاعبة الإسرائيلية ، وكل من رفض اللعب مع لاعب إسرائيلي أشرف منك ومن حرضوك على اللعب معه ويا خايب الرجا .. اّخدت ايه من اللعب مع ناهب خيرك وقاتل ناسك عرفت يا موكوس أنت وخايب الرجا معنى المثل ؟!