على باب الوزير

يوسف بطرس غالى (وزير المالية)
■ إبراهيم مرسى مصطفى رواش، مقيم فى شارع محمد عوض، المتفرع من شارع النصر، شبرا الخيمة. عمره 62 عاما، ولديه ثلاثة أبناء.كان ينتظر صرف المعاش، على أحر من الجمر، حتى صُدم به عند صرفه، إذ وجده بقيمة 63 جنيها، و28 قرشا. ليس هذا فحسب، بل قرر صندوق التأمين الاجتماعى للعاملين بقطاع الأعمال العام والخاص، صرف مبلغ 124 جنيها، مكافأة نهاية خدمته، فكيف يعيش بكليهما؟ لذلك يرجوكم زيادة معاشه وإنصافه. رقمه التأمينى 11916848 ويتبع مكتب سيارات منطقة وسط القاهرة.
■ إسماعيل عباس عبد الفتاح الشرقاوى، وشهرته مسعد الشرقاوى. مقيم بشارع السكرى، المحمودية، البحيرة.يرجو تدخلكم، لحل مشكلته التى وقع فيها بسبب مسؤول السجل التجارى بدمنهور، وفقا لزعمه. ونتيجة ذلك أنه فوجئ بمعاش قيمته 58 جنيها. أما ما حدث، أنه كان يعمل سائقا منذ عام 1971 حتى بلغ سن التقاعد منذ سنتين.
وفى 7 إبريل 1984 استأجر محلا وأصبح صاحب عمل، لكنه لم ينجح فقام بإلغاء رخصته بتاريخ 9 مايو 1991، ومعه خطابات رسمية من الجهات المختصة، تفيد بإلغاء النشاط وإلغاء الرخصة. المشكلة بدأت عندما ذهب للسجل التجارى بدمنهور لإحضار خطاب من التأمينات بما يفيد بشطب السجل عام 1991 لعدم التجديد، فطلب منه رسوما دفعها، وتبين له بعد ذلك أنها رسوم تجديد، وتم التجديد له دون علمه، أيضا وفقا لزعمه. فهل نطمع فى التحقيق فى تلك الشكوى، لمعرفة الحقيقة، وهل من سبيل لزيادة معاشه؟
■ أم كلثوم محمد زيدان أحمد، من بنى شقير، مركز منفلوط، أسيوط. تقدمت لوظيفة كاتبة درجة رابعة بمصلحة الضرائب على المبيعات بناء على مسابقة أعلنت عنها بإعلان رقم 1 سنة 2003. وأدت الامتحان بتاريخ 1/9/2003 بنجاح. وحتى الآن وهى فى انتظار استلام الوظيفة. وعندما سألت كانت الإجابة لم يتم الإعلان عن المسابقة! والمسابقة كأن لم تكن! تناشدكم مساعدتها للحصول على تلك الوظيفة، أو أى فرصة عمل أخرى، نظرا لظروفها القاسية.