في ظل عالم المال والأعمال، إذ تُقاس النجاحات بالأرقام وتُخطط الخطوات بموازين دقيقة، برز رجل يدعى تيموثي ديكستر، وقلب تلك المعادلة رأسًا على عقب. سجل هذا الرجل اسمه في التاريخ كأغبى رجال الأعمال وأكثرهم حظًا، حتى بدا وكأن الحظ عقد معه «صفقة سرية» بحسب «RT». وُلد ديكستر في أسرة فقيرة محرومًا من التعليم منذ طفولته، فبدأ العمل في الثامنة من عمره، ومع بلوغه السادسة عشرة، تعلم مهنة الدباغة وافتتح ورشته الصغيرة لاحقًا. إلا أن التحول الحقيقي في حياته لم يكن من خلال جهده، بل بزواجه من الأرملة الثرية إليزابيث فروثينجهام، التي تكبره بتسع سنوات، ومن هنا بدأت ملحمته العجيبة... للمتابعة وقراءة الموضوع كاملا اضغط هنا.