كشف المفكر الإستراتيجي سمير فرج، أن مصر أكثر من قدمت للقضية الفلسطينية حينما أخذ الرئيس جمال عبدالناصر نظيره الفلسطيني لتقديم منظمة التحرير للعالم. وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع على قناة صدى البلد، أن نتنياهو لن يريد سلام لأن هذا يعني ترك الحكومة ودخول السجن. وأوضح أن كلام بايدن الذي صرح به اليوم كان إيجابيا عندما تحدث عن التزامه بعودة الرهائن الإسرائيليين وفرض عقوبات على تل أبيب حال اجتياح رفح الفلسطينية، وهذا يتمثل في وقف المساعدات العسكرية. ولفت المفكر الإستراتيجي سمير فرج، إلى أن الذخيرة والأسلحة الإسرائيلية كادت أن تفنى لكونها تحارب منذ أكثر من 200 يوم، وهي أحوج ما يكون للمساعدات الأمريكية. https://www.youtube.com/watch?v=pUhLcZKVZt4