وباء كورونا هو اختراع صهيو امريكي وتم دفعه إلى الصين لتدمير اقتصادها لأنها أصبحت غول اقتصادي عالمي، وتم دخوله لأيران من أجل أضعاف ايران عسكرياً وخصوصاً نووياً. وفي بداية أزمة كورونا اتهمت الصين صراحة امريكا لدخولها هذا الوباء في الصين، وطردت ايران اطباء الأممالمتحدة لأنها تعرف الحقيقة. وفي عهد صدام حسين هددت أمريكاالعراق بهذا الوباء ولم يخف صدام والشعب العراقي وقتها لأن الخليج العربي كان به جيوش من أمريكا لحماية دول البترول وهي بلطجة عالمية على دول الخليج. وانتشر المرض في الصينوايران ومعظم دول العالم وخصوصاً أوروبا ولم يسلم منه ولي عهد بريطانيا ورئيس وزراءه وأخيراً توفى أخو الرئيس الأمريكي الأصغر منه والسؤال الآن؟ أين قادة الأخوان الارهابيين المتواجدين في بريطانيا وهل مازالوا هناك ام هربوا إلى دول أخرى؟ ونقول للأخوان الارهابيين (أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في بروج مشيدة) صدق الله العظيم وكلنا سوف نموت والموت علينا حق. ومنذ حرب 1973 أي أكثر من 50 سنة لم تقم حرب في العالم إلا وكانت بين مسلم ومسلم، دولة عربية مسلمة وأخري مسلمة دون أن تطلق الصهيونية العالمية رصاصة واحدة. وانقلب السحر على الساحر وأصبحت أمريكا هي الأولي على العالم لفيروس كورونا لأن اللي حضر العفريت مش عارف يصرفه وللعلم يا سادة ان امريكا خسرت في الحرب العالمية الثانية 120 ألف جندي أما في حربها ضد كورونا خسرت للآن فوق ال 180 ألف مواطن يا سبحان الله وأصبح الوباء منتشر في اسرائيل وخصوصاً داخل الجيش الاسرائيلي ولم يسلم منه نتيناهو نفسه، وانتشر ايضا في تركيا وقطر لأنهم ينفذون أوامر الصيهوأمريكية إنها عدالة السماء وهو عقاب من الله كما عاقبهم في الماضي (بني اسرائيل) بوباء الطاعون وهل يتعظون بلطجية العالم امريكا واسرائيل وبريطانيا فهم لا يتعظون لأنهم كفرة. أما نحن في مصرنا الحبيبة مسلمين ومسيحيين لا نخاف الموت وملتزمين بتعليمات وزارة الصحة لأنه لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا. ونتمني من الله أن تكون الارقام التي تعلنها الحكومة حقيقية وصادقة لأن الحالة الاقتصادية اصبحت صعبة على بعض الفئات امثال عمال اليومية والصنايعية والقطاع الخاص. واثناء انتشار المرض في مصرنا الحبيبة امتلأت المستشفيات الحكومية وأستغل اصحاب المستشفيات الخاصة الناس ووصل اليوم في المستشفي الخاص 100 الف جنيه وللأن لأن اصحاب المستشفيات الخاصة جشعين وليس لديهم ضمير أو وطنيه وجمعوا فلوس من الحرام إلا من رحم ربي، وأختي الحبيبة توفاها الله بهذا الوباء الملعون بعد ان دفع زوجها لأحد المستشفيات الخاصة (مستشفي الكاتب بالدقي) مبلغ 600 الف جنيه في 10 ايام رحمها الله وهي شهيدة، لذلك اقترح على الحكومة أن تؤجل الدراسة هذا العام خوفا من انتشار المرض في الشتاء القادم وتجهز المدارس الموجودة بكل منطقة في مصرنا الحبيبة لعزل أو مستشفي ونصيحة من العبدلله للناس الغلابة مثلنا لأن هذا الوباء ابتلاء من الله عز وجل لذلك لابد أن نلجأ للطب النبوي وأن نستخدم زيت حبة البركة وزيت الزيتون والزعتر والبصل والثوم والليمون ودواء الكحة والأسبرين إلى أن يتوصل العالم لعلاج لهذا الوباء لأنه ما خلق الله من داء إلا وله دواء والله هو الشافي العافي.
