قال الناطق باسم الجيش الوطني الليبي أحمد المسماري إن قوات الاحتياط التابعة للجيش الوطني تستعد لفتح جبهات جديدة في طرابلس . وتابع: «إننا سنستخدم قوات المشاة والمدرعات في المعارك القادمة»، موضحاً أن «الحرص على حماية المدنيين السبب في إبطاء العمليات». وفي مؤتمر صحفي له، أشار المسماري إلى أنه «لدينا معلومات بنقل بعض مؤسسات الدولة من طرابلس إلى مصراتة»، مؤكداً «أننا سنحارب الإرهابيين في أي منطقة داخل ليبيا وعليهم البحث عن مكان آخر»، وأن «الميليشيات لديها فريق عمل إلكتروني لتشويه صورة الجيش».