عرفنا شيرين آه ياليل كصوت جميل ووجه مصرى حتى النخاع يشبه أختى وأختك.. نجحت شيرين كثيرا فاجتذبتها الميديا اللبنانية لتعيش هناك وتحقق النجاحات المتوالية ثم عادت إلينا بنيولوك مختلف عن شيرين التى عرفناها وأحببناها ثم لاحظنا أن سلوكها صار مستفزا متعاليا.. وحتى غناؤها لم يعد يطربنا كأيام زمان.. أتمنى أن تعود إلينا شيرين المصرية.. شيرين آه ياليل.