شهدت الحلقة الثامنة والعشرون من مسلسل «لأعلي سعر»، العديد من الأحداث والتطورات، التي فاجأت المشاهدين، حيث أخبرت «ليلى» والدها بأنها اقتربت من امتلاك المستشفى، وطلب منها والدها بيع المستشفى والذهاب للعيش معه، بحجه وجود أعداء لها. وذهب محمد حاتم، إلى زوجته الأولي «عبلة» حتي يسألها إن كانت تحبه أم لا، فرفضت أن ترد عليه خصوصاً أنه تزوج عليها. وفي نهاية الحلقة، فوجئ «هشام» عندما توجه إلى المستشفى بتغيير اسمها لتصبح باسم زوجته «ليلي» التي تجسد شخصيتها زينة. وتُظهر له «ليلى» الوجه القبيح الذي ظلت تخفيه عنه طوال الحلقات السابقة، وحين يحاول دخول المستشفى يقوم الأمن بمنعه، وتحدث مواجهة مع ليلى، تقوم على إثرها بطرده من المستشفى بطريقة مهينة. في المقابل، رغم كل ما تعرضت له جميلة، من خيانة وتشهير من طليقها هشام، لكنها في وقت الأزمة كانت أول من يسارع بالوقوف إلى جانبه، ويعاني هشام خلال الحلقة من حاله اكتئاب إثر تنازله عن حصته في المستشفى لزوجته «ليلى»، خاصة مع اكتشافه حقيقة كذبها عليه بخصوص حملها.