«وعد» تفيق على صدمة بعدما اكتشفت أنها قد أرسلت رسائل صوتية ليوسف في تلك الليلة التي غابت عن الوعي فيها بسبب مبالغتها في الشراب. الشاب يوسف المصري يصرح لوعد بأنه قد وقع في حبها، ووعد تقرر العودة إلى مصر في اليوم التالي لتهرب من حب يوسف لها. تعود «وعد» إلى منزل زوجها الدكتور سليم وتستعيد ذكريات ما قبل السفر إلى تايلاند عندما خذلها زوجها ورفض السفر معها في اللحظات الأخيرة بحجة ظروف العمل في المستشفى. وعد تلجأ لوالدتها فريدة لكي تشكو لها إهمال زوجها سليم لها، ووالدتها تنصحها بالطلاق منه والبحث عن السعادة مع رجل آخر؛ لكن وعد ترفض نصيحة والدتها.