لقيت طفلة إندونيسية، 11 عاما، حتفها، الثلاثاء، خلال تدافع للحصول على العيدية أمام مقر الإقامة الخاص بنائب الرئيس الإندونيسي، جوزيف كالا، في إقليم ساوثسولاويسي. وكانت الفتاة ضمن الآلاف الذين جاءوا أملا في الحصول على 50 ألف روبية، 4 دولارات، كعيدية احتفالا بقدوم العيد. ويتلقى ما لا يقل عن 6 آخرين تتراوح أعمارهم ما بين 16 و50 عاما العلاج في مستشفى بعد أن تعثروا خلال التدافع أمام منزل نائب الرئيس، في ماكاسار، عاصمة الإقليم. اشترك الآن لتصلك أهم الأخبار لحظة بلحظة