قاد ذوو 43 طالبا فقدوا في جنوبالمكسيك، الجمعة، بعد 3 أشهر من المأساة، تظاهرة ضمت نحو 3 آلاف شخص في وسط مكسيكو خلف الصور العملاقة لابنائهم. وأراد ذوو الطلاب ورفاقهم أن يثبتوا خلال فترة أعياد نهاية السنة استمرار تحركهم لكشف مصير المفقودين رغم تأكيد السلطات الفدرالية أن هؤلاء قتلوا بيد منظمة إجرامية في ايجوالا بولاية جيهيرو. وشهدت هذه الولاية هذا الأسبوع عملا إجراميا جديدا مع مقتل كاهن كاثوليكي، وذلك بعد شهرين من العثور على جثة كاهن آخر ما أثار استياء الاساقفة المكسيكيين. وهتف المتظاهرون «أتينا بهم أحياء ونريدهم احياء». وحمل بعضهم علما مكسيكيا ضخما استبدل فيه اللونان الاحمر والأخضر باللون الاسود. هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه