بيروت/ 22 کانون الثاني/ يناير/ إرنا – أظهرت التحقيقات المستمرة في قضية التفجير الانتحاري الإرهابي الذي استهدف الأهالي في الضاحية الجنوبية لبيروت أمس وجود عصابة تقوم بسرقة السيارات، وبيعها إلي إرهابيين في سوريا، حيث يجري تفخيخها، ومن ثم يعاد إرسالها إلي لبنان مفخخة، مع إرهابي انتحاري لتفجيرها في منطقة تختارها الجهة المخططة. مصدر الخبر : وكالة الأنباء الإيرانية - إرنا