اكدت نيفين ملك عضو جبهة الضمير على ان قرارت قطع العلاقات فى الدول الديمقراطية بين الدول او حتى تقليل حجم التمثيل الدبلوماسى أو أى تصرف على مستوى السياسة الخارجية للدولة هوامر يقرة البرلمان المنتخب والذى يوازن فى إقراره لتلك المواقف ما بين المصلحة الحالية و الآنية للدولة والبعد الإستراتيجى و الإقتصادى للدولة و إحتمالاته وتدرجه لا على الفعل ورد الفعل. ونوهت ملك عبر حسابها الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى أن الأزمات السياسية هى عابرة وليس فى المواقف السياسية ثبات ولكنها دائما متغيرة ومتدرجه فى المواقف والتعاطى معها فى كتالوج الدول لا يعرف سوى لغة المصلحة والتاريخ خير شاهد وتبقى جسور التواصل الثقافى والعلاقات الإنسانية وعامل المصالح الإقتصادية هى الأقوى وهى جسور التواصل التى لا تنقطع بل هى عابره بالشعوب كل تلك الأزمات المرحلية المتغيره