تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، اليوم، وثائق قالوا إنها ضمن أوراق وزارة الخارجية المصرية، التي تقاعست الوزارة عن إخراجها ونشرها، لإثبات مصرية جزيرتي تيران وصنافير، وعدم تبعيتهما للسعودية. وجاء بالوثيقة الأولى التي تم تصنيفها تحت بند "سري جدا" وتعود لعام 1950، أن وزارة الخارجية أبلغت وزير الحربية بأن جزيرة تيران الواقعة عند مدخل جزيرة العقبة، تدخل ضمن الأراضي المصرية. ## وطالبت الخارجية، وزارة الحربية برفع العلم المصري على الجزيرة ##