استقبلت أرصفة ميناء دمياط ،اليوم الاثنين16 سفينة ، بينما غادره 9 سفن ، كما وصل اجمالي عدد السفن الموجودة بالميناء 30 سفينة ، منها ناقلة الغاز المسال (BW BRUSSELS) والتى ترفع علم سنغافورة و يبلغ طولها 295 مترا و بعرض 43 مترا والمقرر لها أن تقوم بتحميل شحنة تبلغ حوالى 70 الف طن من الغاز المسال. وبلغت حركة الصادر من البضائع العامة 20900 طن تشمل: 9000 طن فوسفات و 1700 طن بولي ايثلين و 5000 طن رمل و 400 طن علف و 500 طن مولاس و 4300 طن يوريا . وسجلت حركة الوارد من البضائع العامة 39999 طن تشمل : 2958 طن حديد و 5879 طن ذرة و 7200 طن خردة و 8848 طن ابلاكاش و 5400 طن قمح و 8642 طن فول و 1072 طن خشب زان . بينما بلغت حركة الصادر من الحاويات 480 حاوية مكافئة و عدد الحاويات الوارد 213 حاوية مكافئة فى حين بلغ عدد الحاويات الترانزيت 2125 حاوية مكافئة . ووصل رصيد صومعة الحبوب والغلال للقطاع العام بالميناء 55901 طنا ،بينما بلغ رصيد القمح في مخازن القطاع الخاص 248209 طنا . كما غادر عدد 1 قطار بحمولة إجمالية 1243 طن قمح متجه إلى صوامع كوم أبو راضي ، بينما بلغت حركة الشاحنات دخولاً و خروجاً عدد 4580 شاحنة . قامت ادارة الاعلام و التربية السكانية بمديرية الصحة بقيادة الدكتور مروة صالح بعمل مجموعة من الندوات الصحية بكل من مدرسة النيل الاعدادية الحديثة للبنات و مدرسة الاعدادية القديمة للبنين و مدرسة المنتزه الاعدادية للبنات ،حيث تم شرح الأسباب وراء اهتمام وزارة الصحة بتلقيح جميع أفراد المجتمع للحفاظ على سلامتهم و وقايتهم من مرض كورونا المستجد بالاضافة الى الاجابة على جميع التساؤلات التى تخص اللقاح و ايضاح أهمية الاجراءات الإحترازية فى تجنب العدوى . ويأتى ذلك فى اطار دور مديرية الصحة التوعوى لرفع الثقافة الصحية بالمجتمع و وقاية و حماية أفراد المجتمع من الأمراض . قال الدكتور السيد عبد الجواد وكيل وزاره الصحه بدمياط ،انه استطاع أطباء مستشفى دمياط العام بقياده الدكتور محمد اللبان من انقاذ طفله رضيعه مولوده في الاسبوع 27 وزنها 850 جرام،حيث تم اليوم خروج الطفلة (جودى)من وحدة الحضانة بالمستشفى بعد رحلة علاج استمرت 84 يوم نتيجة ولادتها المبكرة و وزنها و ذلك بعد أن تلقت كافة الرعاية الطبية والتمريضية المناسبة لوضعها الصحى ،ابتداءا من وضعها على جهاز التنفس الصناعى ثم جهاز السباب حتى تحسن التنفس على هواء المحضن ومساعدتها على اكتساب الوزن بالتغذية الوريدية ثم الرضاعة .
