انطلاق احتفالية التميز البحثي لعام 2020 بجامعة القناة

كرم الدكتور أحمد زكى رئيس جامعة قناة السويس بتكريم لجنة فحص ومراجعة المرشحين لجوائز الجامعة التقديرية والتشجيعية، ولجنة دعم رسائل الماجستير والدكتوراه، ولجنة فحص ومراجعة أبحاث النشر الدولى، والفائزين بجوائز الدولة التقديرية والتشجيعية، وجائزة أفضل بحث تطبيقى، وجائزة التميز البحثى، وجائزة الكتب المؤلفة والمنشورة دوليا، ورؤوساء تحرير المجلات العلمية بالجامعة، والمكرمين بمسابقة النشر في دوريات علمية عالمية، ولجنة مؤتمر شباب الباحثين السابع، المكرمين عن أفضل الأبحاث لمؤتمر شباب الباحثين السابع.
جاء ذلك أثناء مشاركة سيادته بإحتفالية التميز البحثي لعام 2020 بجامعة القناة والتى نظمها قطاع الدراسات العليا والبحوث بإشراف عام الدكتورة ماجدة هجرس نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث
بحضور الدكتور محمد شقيدف نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب والسيدة هدى فرج أمين عام الجامعة وعمداء كليات الجامعة والسادة المكرمون.
وبتنظيم الدكتورة رضوى عمر الفاروق وكيل كلية السياحة والفنادق لشئون الدراسات العليا والبحوث.
بدأ الحفل بالسلام الجمهورى ثم تلاوه مباركه من آيات القرآن الكريم للدكتور أحمد إمام من كلية السياحة والفنادق كما تم تقديم عرض تقديمي عن تطور البحث العلمي بجامعة قناة السويس من 2017 وحتى 2020 يلية كلمة الدكتور سعيد نوار عضو لجنة التعاون الدولى والتى عرض خلالها لمؤشرات التعاون الدولى والنشر الدولى في الخمس سنوات الاخيرة والتى شهدت تطور كبير في نشاط التعاون الدولى والنشر الدولى حيث تم تصنيف الجامعة رقم 21 على مستوى المنطقة العربية وال42 على مستوى العالم وذلك وفقا لتصنيف الQs
واخيرا وقبل مراسم التكريم قدمت الدكتورة ماجدة هجرس نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث الشكر والتقدير لكل من ساهم في رفع اسم الجامعة عاليا وساهم بمجهوده في تقدم الجامعة في التصنيفات الدولية والنشر الدولى مشيره إلى أن هذه الأرقام موثقه بجهات عالمية مؤكدة على أهمية البحث العلمي المتوجه إلى المجتمع لحل مشكلات المجتمع
هذا وأوضحت الدكتورة ماجده هجرس أن جوائز البحث العلمى بالجامعة شهدت تجديد شامل في السنوات الاخيرة حيث تم زيادة عدد الجوائز وتنوع مجالاتها وذلك تشجيعا للباحثين.
كما حرصت نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث على تقديم التهنئة لعلماء جامعة قناة السويس الذين تم اختيارهم ضمن أفضل 2٪ من علماء العالم في مجال تخصصهم.