ينفذ قطاع حماية الطبيعة، كممثل عن وزارة البيئة، برنامج لإدارة الطيور المائية المهاجرة في الأراضي الرطبة المصرية، وذلك بالتعاون مع مكتب الصيد والحياة البرية الفرنسي، كممثل عن وزارة البيئة الفرنسى. وقال المهندس أحمد سلامة، رئيس قطاع حماية الطبيعة، في بيان له، اليوم الأحد، إنه تم البدء في تنفيذ دراسة لتاثيرات الجوانب الاجتماعية والاقتصادية لأنشطة صيد الطيور على موارد الطيور في محميتي آشتوم الجميل، والبرلس. وأوضح سلامة أن الدراسة تهدف إلى تقييم الضغوط التي تشكلها أنشطة صيد الطيور، على صحة وسلامة موارد الطيور المائية بالمحميتين.