تناول الشيخ أحمد الصادق وكيل وزارة الأوقاف بأسوان الحديث عن سنة الأضحية وحكم مشروعيتها، وعن ما يمثله العيد من إدخال الفرحة والسرور على كل مسلم باعتباره يوم الطاعة والتراحم والتزاور والتصافح ليكون يومًا مشهود تشهده الملائكة جمعاء وهو ما حث عليه الدين الإسلامي الحنيف. أضاف في خطبة العيد التي ألقاها بمسجد بدر بالطابية في مدينة أسوان أن هناك ضرورة للعمل على إشغال الوقت بالسنن الحميدة في مثل هذا اليوم وأهمها صلة الرحم والمواظبة على تنفيذ ذلك. واختتم أحمد الصادق خطبة العيد بالدعاء لمصرنا الحبيبة بأن يحفظها من كل شر وأن يوفق ولاة الأمر لما فيه خير البلاد والعباد ويعم الأمن والرخاء والطمأنينة به