اعترف تنظيم "داعش" الإرهابي، بضعف الآلة الإعلامية التي يعتمد عليها في ترويج بياناته وإصداراته. وقدمت قنوات تابعة للتنظيم على موقع "تليجرام" اعتذار إلى متابعيها بعد تعطيل كثير من مواقع التنظيم، علاوة على مواجهة أنصاره مشكلة في متابعة إصداراته الجديدة. كما يواجه التنظيم حملة تبليغات واسعة على تويتر، ما دفع التنظيم لمطالبة عناصره بالعودة مرة ثانية إلى الموقع وتدشين حسابات جديدة عليه، علاوة على توصيته باستخدام موقع "ورد برس" الخاص بالمدونات، والذي قال التنظيم: إنه لا يحذف المدونات الموجودة عليه أيًا كانت مضامينها.