أكدت دار الإفتاء المصرية أن صلاة العيد سنة مؤكدة، واظب عليها النبي صلى الله عليه وآله وسلم، وأمر الرجال والنساء أن يخرجوا لها، ويجوز أن تؤدى بالمسجد، ولكنْ أداؤها في الخلاء أفضل . وأوضحت في فتوى لها أنه من السنة أن يصلي المسلمون صلاة العيدين في الخلاء، إن أمكن ذلك بلا مشقة، وما لم يكن هناك عذر مانع، كبرد أو مطر . وأضافت أن هذا الفعل يؤكد سنة الخروج إلى الخلاء لأداء صلاة العيد بلا مشقة، ما لم يكن هناك عذر أو مشقة .