انتشرت إشاعات حول وجود قنبلة زمنية بمجلس الشعب ،حيث تم إبلاغ وزارة الداخلية والقوات المسلحة التي استدعت الكلاب البوليسية المدربة وخبراء المفرقعات وقامت بمسح كامل لقاعة مجلس الشعب الرئيسية والبهو الفرعوني وجميع المكاتب بما فيها مكتب رئيس المجلس ومكتبي الوكيلين ومكتب الأمن العام وقاعات اللجان النوعية وعددها 19 لجنة. وصرح المستشار سامي مهران الأمين العام لمجلس الشعب أن عملية البحث استغرقت نحو 3 ساعات وتم تأمين مبنى المجلس بالكامل وتحققوا من كذب البلاغ.