الوجود والعدم وكرة الندم ودخلنا في التوهان وقلنا استغلال الوقت لتصيبنا نعمة النسيان وكل مخطيء شعر انه فنان ونقول كمان. عاد الشباب ولم يكن الهوي الغلاب مع ان شجرة الدر قتلوها بالقبقاب وهذا جزاء اي واحد اولعبان والشباب سادوا دورة الالعاب الافريكانية وحصدوا 205 ميداليات متنوعة ذهب فضة برونز والذهب مائه وشوية وضعنا علي راس دورة الالعاب تفوقوا في كل الالعاب ولم يكونوا في حالة غياب وابهروا القارة وكل يوم في الدورة اخبارسارة من الانتصارات ورفع العلم المصري علي المنصات ولم يدخلونك كرة الندم في كاس العالم الروسية في متاهات., وهذا شباب امل مصر في الاولمبياد طوكيو 2020 ودورة 2024 ولكن المهم حسن الاعداد. وراحت قصة كرة الندم وصفر المونديال من الوجود للعدم وبدء الدوري الاعرج وربنا علي محترفين اي كلام يفرج والمهم من ماساة الاحتراف الكازب الكل يلعب ويعود المنتخب الذي باع القضية والحكاية هي هي ونقول من كابتن ومن نجم ومن لاعب وكلها توصيفات وهمية وعفا الله عن ما سلف حتي لو كرة الندم قطعت لنا الخلف. وضاعت في زحمة الدوري الذي ابتدي انجازات دورة البحر المتوسط وميداليات الشباب في الالعاب الافريكانية من اجل نجومية وهمية.