اخر اخبار مصر اكد "اخر اخبار مصر " اللواء طيار إركان حرب هشام الحلبي المستشار باكاديمية ناصر العسكرية، ان وجود اجزاء من حطام الطائرة المصرية المفقودة بعيدا عن موقع اختفائها من الردارات شيء طبيعي نظرا لانفجارها من ارتفاع عالي وحركة التيارات المائية. اخر اخبار مصر "اخر اخبار مصر " وأعلن الحلبي من خلال مداخله هاتفيه على قناه "أون تي في" الفضائيه اليوم الجمعه، أن بيانات أسباب سقوط الطائره يأتي من 3 مصادر وهي الصندوق الأسود والحطام وسجلات الطائره، مشيرا إلي أن كل الاحتمالات والسيناريوهات وارده ومفتوحه. اخر اخبار مصر واضاف ان ما صرح به وزير "اخر اخبار مصر " الدفاع اليوناني حول "انحراف الطائرة عن مسارها" قبيل اختفائها من ردارات المراقبة الجوية للسلطات اليونانية، قد يكون عطل فني خارج عن سيطرة طاقم الطائرة وجزء منه عطل بالاتصال مما اعاق إرساله لاي استغاثه او يكون عمل إرهابي، معربا عن اندهاشه ايضا من اختفاء الطائرة من الردارات وانقطاع الاتصال بشكل مفاجئ. اخر اخبار مصر وأضاف "أن هناك علامه "اخر اخبار مصر " استفهام حول سقوطها فمن المفترض أن سقوطها سيستغرق دقائق مما سيظهر بالردار موقع سقوطها. اخر اخبار مصر واوضح ان طبيعة "اخر اخبار مصر " تحقيقات حوادث الطيران ان تاخذ وقتا طويلا وخاصة عند سقوط الطائرات في البحر، مشيرا إلي ان القوات المسلحة قد تمكنت من العثور على بعض اجزاء الحطام في وقت سريع. اخر اخبار مصر وأشاد "اخر اخبار مصر " الحلبي بأداء الحكومه المصريه في التعامل مع الأزمه، مشيرا إلي أن الإعلام الغربي لم يظهر العديد من النقاط الإيجابيه التي قامت بها الحكومه مثل مراعاه الجانب الإنساني مع أسر الضحايا. اخر اخبار مصر وكانت طائره تابعه "اخر اخبار مصر " لشركه "مصر للطيران" تحمل على متنها 56 شخص بالإضافه إلي عشره من طاقم الطائره، قد اختفت بعد دخولها الحدود الإقليميه المصريه أثناء قيامها برحله من مطار "شارل ديجول" الفرنسيه إلي مطار القاهره الدولي فجر أمس الخميس. اخر اخبار مصر واعلنت القوات "اخر اخبار مصر " المسلحة المصرية عن عثورها على اجزاء من حطام ومتعلقات ركاب "الطائرة المصرية المفقودة" بالبحر الابيض المتوسط على بعد 290 كم من شمال محافظة الإسكندرية ب"شمال غرب مصر" صباح اليوم الجمعة. اخر اخبار مصر وجدير بالذكر، أن "اخر اخبار مصر " السلطات اليونانيه قد أكدت أنها عثرت على حطام بالقرب من أحد سواحلها يرجح أنها للطائره المصريه المنكوبه، وهو ما نفته هيئه السلامه اليونانيه فيما بعد.