اخبار مصر اليوم أعلن "اخبار مصر اليوم" البيت الأبيض أن موسكو لم تبلغ واشنطن بقرار سحب قواتها من سوريا. اخبار مصر اليوم "اخبار مصر اليوم" وقال البيت الابيض، طبقا لقناة "سكاي نيوز" بالعربية مساء اليوم الثلاثاء: "هناك مؤشرات على ان موسكو ستواصل عمليات سحب قواتها من سوريا، مضيفاً ان دعم روسيا للرئيس السوري بشار الاسد جعل من إنجاح عملية الانتقال السياسي صعبة. اخبار مصر اليوم وكان الرئيس فلاديمير بوتين "اخبار مصر اليوم" قد قرر سحب الجزء الأكبر من القوات الروسيه من سوريا، بالتزامن مع استئناف محادثات السلام السوريه في جنيف. اخبار مصر اليوم ومن "اخبار مصر اليوم" جانبه اعتبر نائب الناطق الرسمي في وزارة الخارجية الامريكية، ناثانيل تك، انه من المبكر الحديث عن اي تداعيات للقرار الروسي بالانسحاب من سوريا، على العلاقات الروسية - الامريكية، داعياً إلى تجاهل نظريات المؤامرة والتركيز على الواقع. اخبار مصر اليوم وقال تك، في تصريح "اخبار مصر اليوم" خاص لوكالة "سبوتنيك" الروسية رداً على سؤال حول اثر القرار الروسي على العلاقات مع الولاياتالمتحدة الاميركية، "ما زال من المبكر التحدث عن مثل هذه التداعيات". اخبار مصر اليوم وحول الكلام "اخبار مصر اليوم" عن وجود صفقه روسيه — أميريكيه، قال تك: "دعونا نتجاهل نظريات المؤامره ونركز على الواقع، والواقع أنه الآن أمامنا فرصه تاريخيه لحلحله الأزمه السوريه، متمثله في المفاوضات الجاريه الآن في جنيف، لذلك الولاياتالمتحده سوف تسعى حثيثا مع بقيه أعضاء المجتمع الدولي حتى نخلق بيئه إيجابيه لهذه التسويه". اخبار مصر اليوم ولفت الناطق "اخبار مصر اليوم" إلى أن الحديث الذي جرى أمس الإثنين، بين الرئيسين الأميركي والروسي "تناول هذا الموضوع "القرار الروسي" بالإضافه للخطوات التي ممكن أن تتخذ من أجل تطبيق وتثبيت الهدنه في سوريا"، مضيفاً "الآن الشغل الشاغل لدى الحكومه الأمريكيه هو دفع العمليه السياسيه قدماً وفي نفس الوقت تعزيز الهدنه". اخبار مصر اليوم ويذكر ان الرئيس الروسي، "اخبار مصر اليوم" فلاديمير بوتين، امر وزير الدفاع سيرجي شويجو، امس الإثنين، بإعادة المجموعات العسكرية الروسية في سوريا إلى ارض الوطن، اعتباراً من يوم 15 مارس الحالي. اخبار مصر اليوم وذلك "اخبار مصر اليوم" لأن هذه القوات نفذت المهام المكلفه بها. اخبار مصر اليوم واعرب "اخبار مصر اليوم" الرئيس بوتين عن امله بان سحب الجزء الرئيسي من القوة الروسية في سوريا سيكون إشارة جيدة لكل الاطراف المتنازعة، وسيعزز الثقة بين المشاركين في عملية المصالحة.