اخبار سوريا قال نائب "اخبار سوريا" الأمين العام للأمم المتحده للشئون الإنسانيه ستيفن أوبريان، إن "عدد السوريين الذين بحاجه إلى حمايه ومساعدات إنسانيه بلغ قرابه 13. اخبار سوريا 5 مليون شخص، "اخبار سوريا" بزياده 1. اخبار سوريا 2 مليون شخص "اخبار سوريا" خلال الشهور العشرة الاخيرة فقط"، على حد تعبيره. اخبار سوريا جاء "اخبار سوريا" ذلك، في الإفادة التي قدمها اوبراين إلى اعضاء مجلس الامن الدولي، اليوم الثلاثاء، حول تنفيذ قرار مجلس الامن رقم 1239، الصادر في فبراير/شباط العام الماضي، والمتعلق بالحالة الإنسانية في سوريا، إذ حمّل فيها النظام السوري والجماعات المسلحة مسؤولية "انتهاك القانون الدولي وقانون حقوق الإنسان في سوريا". اخبار سوريا ووصف المسئول الاممي، "اخبار سوريا" الوضع الإنساني الراهن في سوريا، بانه "احد اكبر ازمات النزوح في العصر الحديث، حيث يوجد الآن نحو 6. اخبار سوريا 5 "اخبار سوريا" مليون نازح داخل سوريا، إضافة إلى اكثر من 4. اخبار سوريا 2 مليون آخرين اضطروا إلى "اخبار سوريا" الفرار لدول مجاوره". اخبار سوريا وأردف "إن تزايد مستويات "اخبار سوريا" العنف والقتال في الأسابيع الأخيره، أسفر عن تداعيات هائله على الوضع الإنساني، وعن زياده كبيره في أعداد النازحين، ولا سيما في المناطق الشماليه من البلاد". اخبار سوريا وأكد أوبراين أن "اخبار سوريا" "جميع أطراف القتال في سوريا لا تزال تستهدف المستشفيات، والمنشآت الطبيه، في حماه، وإدلب، وحلب"، مشيرا "أنه تم توثيق 313 هجوما على منشآت طبيه، أسفرت عن مصرع 679، من العاملين في الحقل الطبي بالبلاد". اخبار سوريا "اخبار سوريا" وتطرق وكيل الأمين العام للشئون الإنسانيه إلى استمرار محاصره القرى والبلدات السوريه من قبل جميع أطراف الصراع، وقال "إن أكثر من 393 ألف و 700 شخصا يعيشون تحت الحصار الآن، منهم 200 ألف شخص يحاصرهم تنظيم (داعش) في دير الزور، و181 ألف، و200 شخص محاصرين من قبل القوات الحكوميه في الغوطه الشرقيه، ودرعا، والزبداني في ريف دمشق، إضافه إلي 12. اخبار سوريا 500 شخص آخرين "اخبار سوريا" تحاصرهم جماعات مسلحة اخرى داخل البلاد". اخبار سوريا وناشد المسؤئل "اخبار سوريا" الاممي اعضاء المجلس، بسرعة التحرك، مذكّراً بالقول "لقد قلت ذلك من قبل هنا في المجلس، إن الازمة بحاجة إلى حل سياسي يعالج الجذور الحقيقية للصراع، ويلبي طموحات الشعب السوري، ويحدوني الامل ان يستخدم اعضاء المجلس نفوذهم على اطراف الصراع، لتذكيرهم بمسؤولياتهم إزاء القانون الدولي، وضرورة التمييز بين المدنيين والعسكريين".