فى "اخبار مصر" اقامت "فى "اخبار مصر"" الزوجة "فدوى. فى "اخبار مصر" اقامت "فى "اخبار مصر"" الزوجة "فدوى. فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" ف" دعوى طلاق لضرر أمام محكمه الأسره بزنانيرى، بعد معاناه مع زوجها وخلافات شديده بينهم بسبب اتباعه للمذهب الشيعى وإجبارها على اتباع معتقداتهم والانضمام لدروس وجلسات بمنازل أصدقائه. فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" ف" دعوى طلاق لضرر أمام محكمه الأسره بزنانيرى، بعد معاناه مع زوجها وخلافات شديده بينهم بسبب اتباعه للمذهب الشيعى وإجبارها على اتباع معتقداتهم والانضمام لدروس وجلسات بمنازل أصدقائه. فى "اخبار مصر" وقالت الزوجه "فى "اخبار مصر"" "فدوى" بدعواها أمام محكمه الأسره بزنانيرى ضد زوجها "ماهر. فى "اخبار مصر" وقالت الزوجه "فى "اخبار مصر"" "فدوى" بدعواها أمام محكمه الأسره بزنانيرى ضد زوجها "ماهر. فى "اخبار مصر" ج": "تزوجته "فى "اخبار مصر"" منذ سنه بعد أن تعرفت عليه فى أحدى المراكز الثقافيه بالزمالك، وبعدها تقدم لأهلى وافقت عليه وتمت خطبتنا، واستمر لمده 3 شهور، وبعدها بدأنا فى الاستعداد للزواج". فى "اخبار مصر" ج": "تزوجته "فى "اخبار مصر"" منذ سنه بعد أن تعرفت عليه فى أحدى المراكز الثقافيه بالزمالك، وبعدها تقدم لأهلى وافقت عليه وتمت خطبتنا، واستمر لمده 3 شهور، وبعدها بدأنا فى الاستعداد للزواج". فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" واكملت الزوجة: "زوجى كان مثقفًا ومتطلعًا ويعمل باحثًا فى إحدى الجهات الحكومية، ولم اكن اتصور مطلقًا اننى سامر بتلك المعاناة بعد الزواج، فبعد ان جمعنا منزل واحد بدا بالحديث بطريقه غريبة عن الفكر الشيعى، وبدا لى انه يؤيده وظننت انه يفعل بحكم وظيفته التى تجعله على معرفه بانماط تفكيرهم، واستمرت حياتى معه بين شد وجدذب"وتابعت الزوجة: جاء لى بعد 6 شهور من الزواج وصارحنى انه يريد ان ينضم لمذهب الشيعة، فلم استوعب الموقف وسالت كثيرًا من الشيوخ، فانا لا اريد ان اهدم منزلى، وخصوصًا ان زوجى شاب مناسب، وبعدها لجئت لاهلى فاتفقوا معى انه حر، فيما يختار طالما انه لن يتعرض لى ويجبرنى على ما لا اريد، واستمرت حياتى معه إلى ان بدا يختلق المشاكل عندما ارفض الحديث معه والذهاب معه إلى جلسات يعقدها اصدقاؤه وتطور الامر فى الاخير إلى معاملتى بعنف وتكفيرى، فتركت له المنزل وطلبت الانفصال، ولكنه رفض واصر على موقفه، فلم اجد غير ابواب محكمة الاسرة لاحصل على الطلاق. فى "اخبار مصر" "فى "اخبار مصر"" واكملت الزوجة: "زوجى كان مثقفًا ومتطلعًا ويعمل باحثًا فى إحدى الجهات الحكومية، ولم اكن اتصور مطلقًا اننى سامر بتلك المعاناة بعد الزواج، فبعد ان جمعنا منزل واحد بدا بالحديث بطريقه غريبة عن الفكر الشيعى، وبدا لى انه يؤيده وظننت انه يفعل بحكم وظيفته التى تجعله على معرفه بانماط تفكيرهم، واستمرت حياتى معه بين شد وجدذب"وتابعت الزوجة: جاء لى بعد 6 شهور من الزواج وصارحنى انه يريد ان ينضم لمذهب الشيعة، فلم استوعب الموقف وسالت كثيرًا من الشيوخ، فانا لا اريد ان اهدم منزلى، وخصوصًا ان زوجى شاب مناسب، وبعدها لجئت لاهلى فاتفقوا معى انه حر، فيما يختار طالما انه لن يتعرض لى ويجبرنى على ما لا اريد، واستمرت حياتى معه إلى ان بدا يختلق المشاكل عندما ارفض الحديث معه والذهاب معه إلى جلسات يعقدها اصدقاؤه وتطور الامر فى الاخير إلى معاملتى بعنف وتكفيرى، فتركت له المنزل وطلبت الانفصال، ولكنه رفض واصر على موقفه، فلم اجد غير ابواب محكمة الاسرة لاحصل على الطلاق.