بعد ذلك النجاح الكبير للهاشتاج المسىء الذى إستهدف عبدالفتاح السيسى وبعد إنزعاج الإعلا بشدة من ذلك وإعتراف بعضهم وعلى رأسهم خيرى رمضان أنهم إستخذموا نفس لأسلوب فى إسقاط مرسى وهو إغتياله كقيمة وإعلاميا أمام الشعب وبعد قيام ياسر برهامى بتحريم هذا الهاشتاج وإعتبار أن كل من يشارك فيه يجب إقامة حد القذف عليه قام نشطاء بعمل هاشتاج بإسم (الشيخ ......) وإستخدموا نفس الكلمة التى وصفوا بها السيسى فى الهاشتاج الخاص به يُذكر أن برهامى سبق وأفتى بقبول الدية لأهالى شهداء رابعة وأنهم ليس لهم قصاص ولكن الدية تكفى وكذلك قاممؤخرا فى تغريدة له بتوجيه خالص العزاء لوالدة البابا تواضروس فى الوقت الذى تغاضى فيه عن توجيهه لكثير من المسلمين الذين يتم قتلهم كل يوم سواء داخل مصر أو خارجه وسواء فى المظاهرات أو الحوادث