"عد إلى بيتك".. جماهير الزمالك تناشد محمد صلاح للرحيل عن ليفربول..نكشف حقيقة فسخ تعاقد يوسف بلايلي مع نادي بريست الفرنسي

"عد إلى بيتك".. جماهير الزمالك تناشد محمد صلاح للرحيل عن ليفربول
سارة عبد الباقي
حرصت بعض جماهير الزمالك، التي حضرت مباراة مصر وليبيريا، على توجيه رسالة خاصة لمحمد صلاح قائد الفراعنة ونجم ليفربول الإنجليزي.
ورصدت عدسات المصورين مطالبة عدد من جماهير نادي الزمالك لمحمد صلاح بترك ليفربول من أجل الانضمام للأبيض بطل الدوري المصري، كنوع من أنواع المزحة.
وحملت الجماهير في مدرجات استاد الإسكندرية لافتة تضمنت صورة معدلة لمحمد صلاح بقميص الزمالك، مع عبارة باللغة الإنجليزية جاء فيها: "عد إلى بيتك محمد صلاح.. آسفون ليفربول".
يأتي ذلك رغم أن محمد صلاح بدأ مسيرته الرياضية مع نادي المقاولون العرب وليس الزمالك، بعدما تسبب ممدوح عباس رئيس الزمالك السابق وحسن شحاتة مدرب الزمالك السابق في عدم انضمام صلاح إلى صفوف الزمالك، في رواية معروفة، قبل أن يبدأ النجم المصري رحلة احترافه الاستثنائية مع بازل السويسري.
وكان صلاح غادر معسكر منتخب مصر ولم يشارك في مباراة ليبيريا، بعدما فضل فيتوريا مدرب مصر إراحته.


نكشف حقيقة فسخ تعاقد يوسف بلايلي مع نادي بريست الفرنسي

رد نادي ستاد بريست الفرنسي على أنباء فسخ تعاقده مع الجزائري يوسف بلايلي
وكانت وسائل إعلام جزائرية أكدت أن يوسف بلايلي قد أنهى تعاقده بشكل رسمي مع ستاد بريست، ووفقًا ل"RMC sport" م يوقع ستاد بريست على أي وثيقة لإنهاء التعاقد مع يوسف بلايلي مؤكدًا أنه لم يتلقى أي طلب رسمي بهذا الأمر من اللاعب أو من ينوب عنه.
وأضاف أن بريست ينتظر عودة بلايلي إلى التدريبات الأربعاء عقب عودته من المشاركة مع المنتخب الجزائري أمام نيجيريا، وأن اللاعب يرتبط بعقد مع النادي حتى يونيو 2023.
وأشار الموقع إلى أن نادي بريست يسعى لتأكيد حقوقه في البلايلي، لكن الانفصال بات وشيكًا بين الطرفين، وخلال 19 مباراة خاضها بلايلي بقميص ستاد بريست سجل ثلاثة أهداف وصنع أربع تمريرات حاسمة.
جاء هذا النبأ ليكون بمثابة الصدمة للزمالك والأهلي، بعدما تردد اسم اللاعب الجزائري بين جدران القطبين عقب أنباء فسخ تعاقده مع النادي الفرنسي.
وتم ترشيح البلايلي من قبل وكلاء لاعبين على الزمالك والأهلي في الانتقالات الصيفية الجارية، إلا أن تقارير جزائرية أكدت أنه حال رحيله عن ستاد بريست الفرنسي، فإن البلايلي يفضل الاستمرار في أوروبا.