في قلب القاهرة القديمة وتحديدًا في شارع القلعة، يوجد بيت جمع بين جمال العمارة الإسلامية وسحر الموسيقى الشرقية، معظم المواطنين في هذا المكان لا تزور أثر فقط، ولكنهم بيعيشوا لحظة من الماضي، كلامنا عن "بيت الهراوي" فيا ترى إيه هي حكايته؟.. View this post on Instagram A post shared by Extranewstv (@extranews.tv) ويعتبر واحد من أجمل بيوت القاهرة التي تحولت من مسكن عثماني لمركز إبداع بيعزف بالمشاعر قبل الأوتار.، تم بناء البيت سنة 1731 على يد"أحمد بن يوسف الصيرفي" لكن الاسم الذي عاش معه حتى اليوم هو "الهراوي" والسبب إنه آخر شخص امتلك البيت كان الدكتور "عبد الرحمن باشا الهراوي" والذي اشتراه سنة 1881 ومن وقتها والناس عرفته بهذا الاسم، القصة كاملة في الفيديو.