أظهرت تقديرات معهد "سي آس آيه" أن المعارضة اليمينية قد حققت فوزا في الجولة الثانية من انتخابات مجالس الأقاليم بفرنسا بحصولها على ما بين 66 و 70 إقليما من أصل 101 أقليم. و أشارت إلى أن اليسار مر بهزيمة قاسية حيث لم يستطع الإحتفاظ سوى بما بين 27 و 31 اقليما بعد أن خسر من 26 إلى 30 اقليما، فيما توقع أن ينتزع حزب الجبهة الوطنية "اليمين المتطرف" إقليمين إثنين بحد أقصى. و في نفس السياق، توقع معهد "أوبينيون واي" فوز اليمين ب 65 اقليما و احتفاظ اليسار ب 24 فقط وعدم حصول الجبهة الوطنية على أي إقليم. و صرح نيكولا ساركوزي رئيس حزب الإتحاد من أجل حركة شعبية "اليمين"، عقب ظهور النتائج الأولية- بأن اليمين الجمهوري و الوسط قد حققا نصرا كبيرا في انتخابات مجالس الأقاليم. و أضاف "للمرة الأولى تفوز أسرتنا السياسية بمثل هذا العدد من الأقاليم في عهد الجمهورية الخامسة...لقد اثبت مرشحونا بأن افكارنا يمكن أن تنتصر في كل مكان بما قي ذلك في الأقاليم التي يقودها اليسار منذ عقود". و اعتبر أن سياسة اليسار قد فشلت على جميع المستويات، واعدا بأن يتم تفعيل سياسات مختلفة في الأقاليم التي فاز بها اليمين و إيلاء مكانة أكبر للتنمية الاقتصادية، فضلا عن العمل على خفض الإنفاق العام و الضرائب. أظهرت تقديرات معهد "سي آس آيه" أن المعارضة اليمينية قد حققت فوزا في الجولة الثانية من انتخابات مجالس الأقاليم بفرنسا بحصولها على ما بين 66 و 70 إقليما من أصل 101 أقليم. و أشارت إلى أن اليسار مر بهزيمة قاسية حيث لم يستطع الإحتفاظ سوى بما بين 27 و 31 اقليما بعد أن خسر من 26 إلى 30 اقليما، فيما توقع أن ينتزع حزب الجبهة الوطنية "اليمين المتطرف" إقليمين إثنين بحد أقصى. و في نفس السياق، توقع معهد "أوبينيون واي" فوز اليمين ب 65 اقليما و احتفاظ اليسار ب 24 فقط وعدم حصول الجبهة الوطنية على أي إقليم. و صرح نيكولا ساركوزي رئيس حزب الإتحاد من أجل حركة شعبية "اليمين"، عقب ظهور النتائج الأولية- بأن اليمين الجمهوري و الوسط قد حققا نصرا كبيرا في انتخابات مجالس الأقاليم. و أضاف "للمرة الأولى تفوز أسرتنا السياسية بمثل هذا العدد من الأقاليم في عهد الجمهورية الخامسة...لقد اثبت مرشحونا بأن افكارنا يمكن أن تنتصر في كل مكان بما قي ذلك في الأقاليم التي يقودها اليسار منذ عقود". و اعتبر أن سياسة اليسار قد فشلت على جميع المستويات، واعدا بأن يتم تفعيل سياسات مختلفة في الأقاليم التي فاز بها اليمين و إيلاء مكانة أكبر للتنمية الاقتصادية، فضلا عن العمل على خفض الإنفاق العام و الضرائب.