أعلنت مؤسسة مصر الخير للعام الثاني على التوالي إطلاق برنامجها التنموي "الأم المصرية"، الذي يستهدف دعم تمكين المرأة اقتصاديا واجتماعيا وخاصة في مناطق الصعيد والقرى الأكثر احتياجا والمحافظات الحدودية. ويعمل البرنامج خلال العام الجاري 2015 على أساس محوريين رئيسيين هما تعزيز مشروعات التدريب من أجل التشغيل، وتوفير الفرص التعليمية المناسبة للأبناء . تقول نشوى أيوب رئيس قطاع التعليم العالي بمؤسسة مصر الخير، إن الفكرة الرئيسية تكمن من تبني المؤسسة لهذا البرنامج في الاهتمام بالأم المصرية علي صعيدين الأول تخفيف العبء عليها باعتبارها العنصر الأكثر عطاءاً في إتمام المنظومة التعليمية للأطفال، وذلك من خلال إنشاء مدارس قريبة من المنازل لاتحتاج للاعتماد على وسائل المواصلات وخاصة في المناطق النائية والصغيرة. وعن برامج التدريب والتشغيل يقول بهاء الريدي مدير إدارة التدريب من أجل التشغيل بقطاع التعليم العالي والفني بالمؤسسة، أن هذا المشروع يدخل في إطار التدريب من أجل التشغيل حيث يربط المواطنين بسوق العمل ، ليلبي احتياجات كافة الأطراف من الدفع بعجلة المنظومة الاقتصادية للأسر المصرية وتوفير كفاءات وكوادر بشرية قادرة علي تلبيه احتياجات أصحاب العمل، كما يعمل على خدمة السيدات بوجه عام والمعيلات منهن بوجه خاص، ويقوم البرنامج كما هو واضح للجميع بتدريبهن على أحد الحرف اليدوية ثم مساعدتهم على الالتحاق بوظيفة في مكان مناسب. وعن البرامج التعليمية يقول، أن المؤسسة أطلقت 3 مشروعات أساسية هي، مشروع التعليم الإعدادي لخريجي محو الأمية لإتاحة فرص تعليمية متكافئة لخريجي فصول محو الأمية بالمرحلة الإعدادية، ومشروع مدرسة مصر الخير الالكترونية الذي يستهدف توفير فرص تعليمية للأطفال بالاعتماد على أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا المعلومات والاتصالات خاصة في المناطق النائية والمحرومة من التعليم، وثالثا مشروع التعليم المجتمعي الذي تسعي المؤسسة من خلاله إلى إلحاق جميع الأطفال المتسربين من العملية التعليمية وغير الملتحقين بالمدارس المجتمعية المميزة في المرحلة العمرية من 6 إلى 14 سنة بالمناطق المحرومة من التعليم في صعيد مصر. أعلنت مؤسسة مصر الخير للعام الثاني على التوالي إطلاق برنامجها التنموي "الأم المصرية"، الذي يستهدف دعم تمكين المرأة اقتصاديا واجتماعيا وخاصة في مناطق الصعيد والقرى الأكثر احتياجا والمحافظات الحدودية. ويعمل البرنامج خلال العام الجاري 2015 على أساس محوريين رئيسيين هما تعزيز مشروعات التدريب من أجل التشغيل، وتوفير الفرص التعليمية المناسبة للأبناء . تقول نشوى أيوب رئيس قطاع التعليم العالي بمؤسسة مصر الخير، إن الفكرة الرئيسية تكمن من تبني المؤسسة لهذا البرنامج في الاهتمام بالأم المصرية علي صعيدين الأول تخفيف العبء عليها باعتبارها العنصر الأكثر عطاءاً في إتمام المنظومة التعليمية للأطفال، وذلك من خلال إنشاء مدارس قريبة من المنازل لاتحتاج للاعتماد على وسائل المواصلات وخاصة في المناطق النائية والصغيرة. وعن برامج التدريب والتشغيل يقول بهاء الريدي مدير إدارة التدريب من أجل التشغيل بقطاع التعليم العالي والفني بالمؤسسة، أن هذا المشروع يدخل في إطار التدريب من أجل التشغيل حيث يربط المواطنين بسوق العمل ، ليلبي احتياجات كافة الأطراف من الدفع بعجلة المنظومة الاقتصادية للأسر المصرية وتوفير كفاءات وكوادر بشرية قادرة علي تلبيه احتياجات أصحاب العمل، كما يعمل على خدمة السيدات بوجه عام والمعيلات منهن بوجه خاص، ويقوم البرنامج كما هو واضح للجميع بتدريبهن على أحد الحرف اليدوية ثم مساعدتهم على الالتحاق بوظيفة في مكان مناسب. وعن البرامج التعليمية يقول، أن المؤسسة أطلقت 3 مشروعات أساسية هي، مشروع التعليم الإعدادي لخريجي محو الأمية لإتاحة فرص تعليمية متكافئة لخريجي فصول محو الأمية بالمرحلة الإعدادية، ومشروع مدرسة مصر الخير الالكترونية الذي يستهدف توفير فرص تعليمية للأطفال بالاعتماد على أحدث ما توصلت إليه تكنولوجيا المعلومات والاتصالات خاصة في المناطق النائية والمحرومة من التعليم، وثالثا مشروع التعليم المجتمعي الذي تسعي المؤسسة من خلاله إلى إلحاق جميع الأطفال المتسربين من العملية التعليمية وغير الملتحقين بالمدارس المجتمعية المميزة في المرحلة العمرية من 6 إلى 14 سنة بالمناطق المحرومة من التعليم في صعيد مصر.