قام عدد من الأهالي بمقاطعة ديمابور الهندية بخطف السجين موكيش سينج من السجن المركزي بديمابور متهم بالاغتصاب وتجريده من ملابسه وضربه حتى الموت أمام حشد من السكان الغاضبين من حادث الاغتصاب. وقالت وكالة برس ترست الهندية إن الأهالي قاموا بمسيرة احتجاجية ضد الاغتصاب في ديمابور اشترك فيها عدد كبير من المواطنين الغاضبين وعدد من الطلاب الذين تمكنوا من خطف المتهم ومن ثم قتله في الشارع. وأفادت تقارير وسائل الاعلام الهندية، أن المتهم توفي نتيجة "سحله" وضربه ورجمه على مسافة أربعة أميال. وترجع واقعة الاغتصاب للشهر الماضي حيث قام المغتصب 35 عاماً والذي يعمل تاجر للسيارات المستعملة باغتصاب طالبة عدة مرات. وتزداد معدلات الغضب في الشارع الهندي نتيجة ارتفاع معدلات العنف الجنسي، وكانت الحكومة الهندية قد منعت نشر فيديو وثائقي على موقع يوتيوب عن واقعة الاغتصاب، مدعية أن المخرج انتهك حقوقاً خاصة بالملكية الفكرية إلا أن عائلة الضحية أعلنوا دعمهم للفيلم. قام عدد من الأهالي بمقاطعة ديمابور الهندية بخطف السجين موكيش سينج من السجن المركزي بديمابور متهم بالاغتصاب وتجريده من ملابسه وضربه حتى الموت أمام حشد من السكان الغاضبين من حادث الاغتصاب. وقالت وكالة برس ترست الهندية إن الأهالي قاموا بمسيرة احتجاجية ضد الاغتصاب في ديمابور اشترك فيها عدد كبير من المواطنين الغاضبين وعدد من الطلاب الذين تمكنوا من خطف المتهم ومن ثم قتله في الشارع. وأفادت تقارير وسائل الاعلام الهندية، أن المتهم توفي نتيجة "سحله" وضربه ورجمه على مسافة أربعة أميال. وترجع واقعة الاغتصاب للشهر الماضي حيث قام المغتصب 35 عاماً والذي يعمل تاجر للسيارات المستعملة باغتصاب طالبة عدة مرات. وتزداد معدلات الغضب في الشارع الهندي نتيجة ارتفاع معدلات العنف الجنسي، وكانت الحكومة الهندية قد منعت نشر فيديو وثائقي على موقع يوتيوب عن واقعة الاغتصاب، مدعية أن المخرج انتهك حقوقاً خاصة بالملكية الفكرية إلا أن عائلة الضحية أعلنوا دعمهم للفيلم.