وشهد جناح دار الشروق بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، اقبال كبير من محبي الروائي الكبير، محمد المنسي قنديل، الخميس، 5 فبراير بحفل توقيع روايته "كتيبة سوداء" ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال 46. وصف قنديل روايته بانها "رواية عن الحرب والحب والمصير الإنساني"،وتتناول الرواية ما تواجهه كتيبة من الجنود السود ترحل إلى أرض غريبة، لا تعرف لغتها ولا أهلها ولا تضاريس أرضها، وعليها أن تخوض حربا لا تهدأ ضد عدو مجهول، بلا تردد ولا تراجع وإلا كان الموت مصيرهم. انهم جزء من لعبة لا يعرفون مداها، فيها أباطرة وملوك وملكات، تحركهم جميعاً قوى دولية لا تكف عن التناحر، ولكن وسط هذا يستيقظ صوت الانسان المفرد وهو يقاوم مصيره، بحثا عن لحظة من الحب والسكينة. وأكد قنديل أنها رواية ضد العبودية والقهر، تمجيدا للشجاعة والصلادة البشرية، وهي في النهاية تلقي الضوء على منطقة مجهولة من التاريخ المصري. وصدر للكاتب من قبل رواية "قمر على سمرقند" التي فازت بجائزة "ساويرس" للآداب (2006) وترجمت إلى الإنجليزية، و"يوم غائم فى البر الغربي" التي وصلت للقائمة القصيرة فى جائزة البوكر للرواية العربية (2010)، ومن اعماله ايضاً رواية "انكسار الروح"، رواية "أنا عشقت"، لحظة تاريخ "قصص من التراث"، وثلاث حكايات عن الغضب "قصص قصيرة" . وشهد جناح دار الشروق بمعرض القاهرة الدولي للكتاب، اقبال كبير من محبي الروائي الكبير، محمد المنسي قنديل، الخميس، 5 فبراير بحفل توقيع روايته "كتيبة سوداء" ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته ال 46. وصف قنديل روايته بانها "رواية عن الحرب والحب والمصير الإنساني"،وتتناول الرواية ما تواجهه كتيبة من الجنود السود ترحل إلى أرض غريبة، لا تعرف لغتها ولا أهلها ولا تضاريس أرضها، وعليها أن تخوض حربا لا تهدأ ضد عدو مجهول، بلا تردد ولا تراجع وإلا كان الموت مصيرهم. انهم جزء من لعبة لا يعرفون مداها، فيها أباطرة وملوك وملكات، تحركهم جميعاً قوى دولية لا تكف عن التناحر، ولكن وسط هذا يستيقظ صوت الانسان المفرد وهو يقاوم مصيره، بحثا عن لحظة من الحب والسكينة. وأكد قنديل أنها رواية ضد العبودية والقهر، تمجيدا للشجاعة والصلادة البشرية، وهي في النهاية تلقي الضوء على منطقة مجهولة من التاريخ المصري. وصدر للكاتب من قبل رواية "قمر على سمرقند" التي فازت بجائزة "ساويرس" للآداب (2006) وترجمت إلى الإنجليزية، و"يوم غائم فى البر الغربي" التي وصلت للقائمة القصيرة فى جائزة البوكر للرواية العربية (2010)، ومن اعماله ايضاً رواية "انكسار الروح"، رواية "أنا عشقت"، لحظة تاريخ "قصص من التراث"، وثلاث حكايات عن الغضب "قصص قصيرة" .