بدأ الأربعاء 28 يناير، بمقر الأمانة لجامعة الدول العربية، أعمال الاجتماع الثاني لمشروع الشبكة العربية للمعلومات. جاء ذلك لاستعراض مشروع الدراسة الفنية للشبكة ومناقشة مقترحات المنظمات العربية المتخصصة في تأسيس الشبكة العربية للمعلومات، بحضور السفيرة هيفاء أبوغزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية، ومشاركة ممثلي المنظمات العربية المتخصصة والخبراء المهنيين والأكاديميين في مجال التوثيق ونظم المعلومات. وقالت السفيرة هيفاء أبوغزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية، إن هذا الاجتماع يأتي تنفيذاً للتوصيات الصادرة عن الاجتماع الأول لمشروع الشبكة العربية للمعلومات الذي عُقد بمقر الأمانة العامة يونيو الماضي،مشددة على أهمية إطلاق هذه الشبكة لحماية الثقافة العربية من المحاولات الإسرائيلية الرامية لسرقتها وتشويهها. وأكدت في كلمتها أمام الاجتماع، أن هذا المشروع يهدف إلى إيجاد شبكة إقليمية عربية معلوماتية تخدم المجتمعات العربية من اجل تسهيل الوصول إلى موارد المعلومات وذلك في ظل عصر الثورة المعلوماتية. وشددت السفيرة أبوغزالة على أهمية الاجتماع الذي يأتي استكمالا لمسيرة دعم مشروع الشبكة العربية للمعلومات وللوقوف على أهم الخطوات التي تم اتخاذها لإنجازه وعلى رأسها الدراسة الفنية التي أعدت لإحيائه. ويناقش الاجتماع على مدى يومين مشروع الدراسة الفنية للشبكة العربية للمعلومات والخطوات التأسيسية التي تم اتخاذها في ضوء الاجتماع الأول الذي عقد يونيو الماضي، فضلا عن مناقشة مقترحات ورؤى المنظمات العربية المتخصصة في ضوء مشروع الدراسة. بدأ الأربعاء 28 يناير، بمقر الأمانة لجامعة الدول العربية، أعمال الاجتماع الثاني لمشروع الشبكة العربية للمعلومات. جاء ذلك لاستعراض مشروع الدراسة الفنية للشبكة ومناقشة مقترحات المنظمات العربية المتخصصة في تأسيس الشبكة العربية للمعلومات، بحضور السفيرة هيفاء أبوغزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية، ومشاركة ممثلي المنظمات العربية المتخصصة والخبراء المهنيين والأكاديميين في مجال التوثيق ونظم المعلومات. وقالت السفيرة هيفاء أبوغزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الإعلام والاتصال بالجامعة العربية، إن هذا الاجتماع يأتي تنفيذاً للتوصيات الصادرة عن الاجتماع الأول لمشروع الشبكة العربية للمعلومات الذي عُقد بمقر الأمانة العامة يونيو الماضي،مشددة على أهمية إطلاق هذه الشبكة لحماية الثقافة العربية من المحاولات الإسرائيلية الرامية لسرقتها وتشويهها. وأكدت في كلمتها أمام الاجتماع، أن هذا المشروع يهدف إلى إيجاد شبكة إقليمية عربية معلوماتية تخدم المجتمعات العربية من اجل تسهيل الوصول إلى موارد المعلومات وذلك في ظل عصر الثورة المعلوماتية. وشددت السفيرة أبوغزالة على أهمية الاجتماع الذي يأتي استكمالا لمسيرة دعم مشروع الشبكة العربية للمعلومات وللوقوف على أهم الخطوات التي تم اتخاذها لإنجازه وعلى رأسها الدراسة الفنية التي أعدت لإحيائه. ويناقش الاجتماع على مدى يومين مشروع الدراسة الفنية للشبكة العربية للمعلومات والخطوات التأسيسية التي تم اتخاذها في ضوء الاجتماع الأول الذي عقد يونيو الماضي، فضلا عن مناقشة مقترحات ورؤى المنظمات العربية المتخصصة في ضوء مشروع الدراسة.