يواصل مركز عماد علي قطري للإبداع و التنمية الثقافية دعمه للشعر والشعراء من خلال مسابقته السنوية على مستوى الوطن العربي. وتحمل المسابقة هذا العام اسم "دورة الشاعر السعودي الكبير الراحل محمد الثبيتي لأفضل ديوان شعر فصحى " وفق الشروط والضوابط التالية: 1. أن يكون العمل المقدم للمسابقة باللغة العربية الفصيحة. 2. أن يكون العمل المقدم للمسابقة في حدود مئة صفحة من القطع المتوسط. 3. ألا يكون قد حصل المتسابق بالعمل المقدم منه لهذه الدورة على أية جائزة أخرى محلية أو دولية، أو يكون قد قدمه لمسابقة لم تُعلن نتائجها بعد، أو يكون قد نشر فى كتاب. 4. حق الملكية الفكرية مكفول للمؤلف الفائز بعد عامين من تاريخ إعلان النتيجة، لا يحق له خلالهما نشر مؤلفه أو التعاقد على نشره مع أية مؤسسة أو جهة إلا بعد انقضاء هذه المدة. 5. لا يحق للفائزين في الدورات السابقة التقدم لهذه الدورة ويشترط مضى خمسة أعوام على تاريخ الفوز قبل تقدمهم للمسابقة مرة أخرى. 6. يقدم المتسابق إقراراً منه بتوفر سائر الشروط التى يتضمنها هذا الإعلان فى العمل المقدم منه للمسابقة، وفى حالة المخالفة تسحب الجائزة ويُحَمَّل المخالف تكاليف النشر، فى حالة إتمامه، وللمركز اتخاذ الإجراءات القانونية التى تكفل له حقوقه. 7. المسابقة مفتوحة للراغبين من الشعراء في سائر الدول العربية. 8. يُرسل العمل في ملف بنظام وورد امتداد .doc منقحا من الأخطاء اللغوية والطباعية، وترفق مع العمل، في ملف خاص، السيرة الذاتية للمتسابق موضحا بها الاسم بالكامل واسم الشهرة إن وجد والعنوانين البريدي والإلكتروني والهاتف. 9. ترسل الأعمال على عنوان البريد الإلكتروني للجائزة [email protected] في موعد أقصاه نهاية يناير 2015م. 10. تتولى لجنة تحكيم متخصصة تحكيم الأعمال وتقييمها وإعلان النتيجة في موعد أقصاه نهاية مايو 2015 م. 11. لا يحق لأمانة الجائزة أو أي من المتقدمين الاعتراض على قرارات لجنة التحكيم. 12. يمنح الفائز جائزة مالية قدرها ألفان وخمسمائة جنيه مصري مع نشر العمل الفائز في دار نشر من الدور المتعاقد عليها بالقاهرة مع منح الفائز خمسين كتابا مطبوعاً من عمله الفائز. 13. يقام حفل توزيع الجوائز بالقاهرة في شهر يوليو 2015 م. 14. يصدر المركز كتابا تذكاريا حول إبداعات الشاعر الكبير محمد الثبيتي تتناول نماذج من أشعاره و دراسات نقدية حول شعره و سيرته الذاتية لتعريف المثقفين العرب في كل مكان بهذا الشاعر العربي الكبير يرحمه الله يواصل مركز عماد علي قطري للإبداع و التنمية الثقافية دعمه للشعر والشعراء من خلال مسابقته السنوية على مستوى الوطن العربي. وتحمل المسابقة هذا العام اسم "دورة الشاعر السعودي الكبير الراحل محمد الثبيتي لأفضل ديوان شعر فصحى " وفق الشروط والضوابط التالية: 1. أن يكون العمل المقدم للمسابقة باللغة العربية الفصيحة. 2. أن يكون العمل المقدم للمسابقة في حدود مئة صفحة من القطع المتوسط. 3. ألا يكون قد حصل المتسابق بالعمل المقدم منه لهذه الدورة على أية جائزة أخرى محلية أو دولية، أو يكون قد قدمه لمسابقة لم تُعلن نتائجها بعد، أو يكون قد نشر فى كتاب. 4. حق الملكية الفكرية مكفول للمؤلف الفائز بعد عامين من تاريخ إعلان النتيجة، لا يحق له خلالهما نشر مؤلفه أو التعاقد على نشره مع أية مؤسسة أو جهة إلا بعد انقضاء هذه المدة. 5. لا يحق للفائزين في الدورات السابقة التقدم لهذه الدورة ويشترط مضى خمسة أعوام على تاريخ الفوز قبل تقدمهم للمسابقة مرة أخرى. 6. يقدم المتسابق إقراراً منه بتوفر سائر الشروط التى يتضمنها هذا الإعلان فى العمل المقدم منه للمسابقة، وفى حالة المخالفة تسحب الجائزة ويُحَمَّل المخالف تكاليف النشر، فى حالة إتمامه، وللمركز اتخاذ الإجراءات القانونية التى تكفل له حقوقه. 7. المسابقة مفتوحة للراغبين من الشعراء في سائر الدول العربية. 8. يُرسل العمل في ملف بنظام وورد امتداد .doc منقحا من الأخطاء اللغوية والطباعية، وترفق مع العمل، في ملف خاص، السيرة الذاتية للمتسابق موضحا بها الاسم بالكامل واسم الشهرة إن وجد والعنوانين البريدي والإلكتروني والهاتف. 9. ترسل الأعمال على عنوان البريد الإلكتروني للجائزة [email protected] في موعد أقصاه نهاية يناير 2015م. 10. تتولى لجنة تحكيم متخصصة تحكيم الأعمال وتقييمها وإعلان النتيجة في موعد أقصاه نهاية مايو 2015 م. 11. لا يحق لأمانة الجائزة أو أي من المتقدمين الاعتراض على قرارات لجنة التحكيم. 12. يمنح الفائز جائزة مالية قدرها ألفان وخمسمائة جنيه مصري مع نشر العمل الفائز في دار نشر من الدور المتعاقد عليها بالقاهرة مع منح الفائز خمسين كتابا مطبوعاً من عمله الفائز. 13. يقام حفل توزيع الجوائز بالقاهرة في شهر يوليو 2015 م. 14. يصدر المركز كتابا تذكاريا حول إبداعات الشاعر الكبير محمد الثبيتي تتناول نماذج من أشعاره و دراسات نقدية حول شعره و سيرته الذاتية لتعريف المثقفين العرب في كل مكان بهذا الشاعر العربي الكبير يرحمه الله