قال الأمين العام لنقابة الفلاحين، حسين عبد الرحمن أبو صدام، إن من يدعون للنزول يوم 28 نوفمبر مغيبون ولا يحبون وطنهم ويسعون لتدميره. وأشار عبد الرحمن في بيان صحفي صباح اليوم الثلاثاء 25 نوفمبر، إلى أن جموع الفلاحين يرفضون ويدينون بشدة الداعين للنزول يوم 28 ضد النظام وأن النقابة العامة قامت بتوزيع بيان علي كل نقاباتها الفرعية ترفض فيه وتدين النزول يوم 28 لتخريب الوطن. وأضاف أن الفلاحين يدعون جموع الشعب المصري لتوحيد الصفوف والاتحاد في مواجهة الأخطار التي تحدق بمصر من الداخل والخارج فليس من المنطقي بعد أن قامت مصر من عثرتها التي استمرت قرابة 3 سنوات أثرت بالسلب على كل شئ وبعد أن بدأت بوادر الخير تظهر في مصر من خلال قيام القيادة الحالية ممثلة في الرئيس السيسي وحكومته بإنشاء مشروعات عملاقة مثل قناة السويس الجديدة وإعادة الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي أن نتحدث عن العودة للوراء من جديد . وأكد أن فلاحي مصر الذين يمثلون 51 مليون نسمة يدعمون دولت المؤسسات والاستقرار ويساندون رئيسهم المنتخب . وأوضح أن مصر قاربة علي الانتهاء من الاستحقاق الثالث والأخير من خارطة الطريق لثورة 30 يونيو وهو إجراء الانتخابات البرلمانية في مارس القادم وبذلك تكتمل أركان دولة مصر الحديثة مؤكدا أنه لا عودة للوراء . قال الأمين العام لنقابة الفلاحين، حسين عبد الرحمن أبو صدام، إن من يدعون للنزول يوم 28 نوفمبر مغيبون ولا يحبون وطنهم ويسعون لتدميره. وأشار عبد الرحمن في بيان صحفي صباح اليوم الثلاثاء 25 نوفمبر، إلى أن جموع الفلاحين يرفضون ويدينون بشدة الداعين للنزول يوم 28 ضد النظام وأن النقابة العامة قامت بتوزيع بيان علي كل نقاباتها الفرعية ترفض فيه وتدين النزول يوم 28 لتخريب الوطن. وأضاف أن الفلاحين يدعون جموع الشعب المصري لتوحيد الصفوف والاتحاد في مواجهة الأخطار التي تحدق بمصر من الداخل والخارج فليس من المنطقي بعد أن قامت مصر من عثرتها التي استمرت قرابة 3 سنوات أثرت بالسلب على كل شئ وبعد أن بدأت بوادر الخير تظهر في مصر من خلال قيام القيادة الحالية ممثلة في الرئيس السيسي وحكومته بإنشاء مشروعات عملاقة مثل قناة السويس الجديدة وإعادة الاستقرار الأمني والسياسي والاقتصادي أن نتحدث عن العودة للوراء من جديد . وأكد أن فلاحي مصر الذين يمثلون 51 مليون نسمة يدعمون دولت المؤسسات والاستقرار ويساندون رئيسهم المنتخب . وأوضح أن مصر قاربة علي الانتهاء من الاستحقاق الثالث والأخير من خارطة الطريق لثورة 30 يونيو وهو إجراء الانتخابات البرلمانية في مارس القادم وبذلك تكتمل أركان دولة مصر الحديثة مؤكدا أنه لا عودة للوراء .