طالبت القوى الثورية بمحافظة الإسماعيلية، وزير التربية والتعليم بالتدخل الفوري لإنقاذ التلاميذ من الموت المحقق مع اقتراب بدء العام الدراسي الجديد، بسبب عدم جاهزية المدارس، وبعضها آيل للسقوط. وتبدأ الدراسة بالعام الدراسي الجديد 2014/2015 في العشرون من سبتمبر الجاري بشتى أنحاء الجمهورية. وكشفت القوى الثورية عن وجود عدد كبير من مدارس الإسماعيلية غير مؤهلة لاستقبال الدراسة بها هذا العام، على خلفية عدم الانتهاء من أعمال صيانتها أو تطويرها. وأكدت أن مدرسة الشهداء الإعدادية بنين أبرز هذه الكوارث، في ظل وجود قرار من اللجنة الهندسية بالأبنية التعليمية، بإزالتها، بعد أن أصبحت آيلة للسقوط مما يهدد أرواح التلاميذ. ورغم قرار اللجنة، الصادر منذ عام تقريبا ضمن قرارات إزالة لأربع مدارس أخرى إلا أن المدرسة لم تشهد أي جديد، وهو ما يعني أنها ستدخل ضمن المدارس التي تستقبل العام الدراسي الجديد، خاصة بعدما أعلن اللواء أحمد القصاص، محافظ الإسماعيلية، عن جاهزية كافة مدارس المحافظة لبدء الدراسة دون أن يكلف نفسه بعمل زيارات لتلك المدارس قبل بدء العام الدراسي أو معرفة قرارات الإزالة الصادرة عن الأبنية التعليمية وتنفيذها. وتعتبر مدرسة الشهداء الإعدادية بنين، إحدى أقدم مدارس المحافظة، والتي تم بناؤها عام 1967 دون إجراء أي أعمال صيانة أو تطوير منذ إنشائها. يذكر أن؛ بوابة أخبار اليوم هي صاحبة السبق في تناول مشكلة مدرسة الشهداء الإعدادية بالإسماعيلية والتحذير ودق ناقوس الخطر قبل بدأ العام الدراسي في تحقيق بالصور لحالة هذه المدرسة التي أصبحت آيلة للانهيار في أي لحظة وتهدد حياة الطلاب والعاملين. طالبت القوى الثورية بمحافظة الإسماعيلية، وزير التربية والتعليم بالتدخل الفوري لإنقاذ التلاميذ من الموت المحقق مع اقتراب بدء العام الدراسي الجديد، بسبب عدم جاهزية المدارس، وبعضها آيل للسقوط. وتبدأ الدراسة بالعام الدراسي الجديد 2014/2015 في العشرون من سبتمبر الجاري بشتى أنحاء الجمهورية. وكشفت القوى الثورية عن وجود عدد كبير من مدارس الإسماعيلية غير مؤهلة لاستقبال الدراسة بها هذا العام، على خلفية عدم الانتهاء من أعمال صيانتها أو تطويرها. وأكدت أن مدرسة الشهداء الإعدادية بنين أبرز هذه الكوارث، في ظل وجود قرار من اللجنة الهندسية بالأبنية التعليمية، بإزالتها، بعد أن أصبحت آيلة للسقوط مما يهدد أرواح التلاميذ. ورغم قرار اللجنة، الصادر منذ عام تقريبا ضمن قرارات إزالة لأربع مدارس أخرى إلا أن المدرسة لم تشهد أي جديد، وهو ما يعني أنها ستدخل ضمن المدارس التي تستقبل العام الدراسي الجديد، خاصة بعدما أعلن اللواء أحمد القصاص، محافظ الإسماعيلية، عن جاهزية كافة مدارس المحافظة لبدء الدراسة دون أن يكلف نفسه بعمل زيارات لتلك المدارس قبل بدء العام الدراسي أو معرفة قرارات الإزالة الصادرة عن الأبنية التعليمية وتنفيذها. وتعتبر مدرسة الشهداء الإعدادية بنين، إحدى أقدم مدارس المحافظة، والتي تم بناؤها عام 1967 دون إجراء أي أعمال صيانة أو تطوير منذ إنشائها. يذكر أن؛ بوابة أخبار اليوم هي صاحبة السبق في تناول مشكلة مدرسة الشهداء الإعدادية بالإسماعيلية والتحذير ودق ناقوس الخطر قبل بدأ العام الدراسي في تحقيق بالصور لحالة هذه المدرسة التي أصبحت آيلة للانهيار في أي لحظة وتهدد حياة الطلاب والعاملين.