أكد د.محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، أنه لم ولن ينتمي لأي فصيل سياسي أو ديني، مشيرا إلى أن الوقت الراهن بما يحمله من تحديات جسام لا يحتمل التطرق لأمور لا ترقى لحجم هذه التحديات. وأضاف الوزير، أن الهدف الرئيسي والمصلحة الأولى بالرعاية بالنسبة له طوال فترة عمله المهنية أو النقابية، هو النهوض بمستوى ممارسة مهنة الهندسة، مشيرا إلى أن ما درج عليه البعض منذ ثورة 30 يونيو من استخدام دون تمييز للتهمة سابقة التجهيز، بالانتماء لجماعة الإخوان الإرهابية، دون سند حقيقى، ما هو إلا مساعدة لهذه الجماعة المحظورة في مسارها نحو تعطيل مسيرة الوطن والقائمين على العمل العام. وقال إن ما أثير عن تمثيله لجماعة الإخوان داخل مجلس نقابة المهندسين في دورته عام 2011 هو أمر عارٍ تماماً من الصحة وأن ترشحه لعضوية مجلس النقابة إنما جاء على سند موضوعي، هو خدمة مهندسي مصر، ووضع أسس النهوض والرقى بالنقابة دون النظر إلى أية أمور أخرى. وشدد شاكر على أنه وفور تأكده من اصطباغ تصرفات مجموعة من مجلس النقابة بالصبغة السياسية، ومساندتها لفصيل سياسي محدد، بما يعد خروجا عن الأسس النقابية المتعارف عليها، قام بتقديم استقالته المسببة من مجلس النقابة. أكد د.محمد شاكر، وزير الكهرباء والطاقة المتجددة، أنه لم ولن ينتمي لأي فصيل سياسي أو ديني، مشيرا إلى أن الوقت الراهن بما يحمله من تحديات جسام لا يحتمل التطرق لأمور لا ترقى لحجم هذه التحديات. وأضاف الوزير، أن الهدف الرئيسي والمصلحة الأولى بالرعاية بالنسبة له طوال فترة عمله المهنية أو النقابية، هو النهوض بمستوى ممارسة مهنة الهندسة، مشيرا إلى أن ما درج عليه البعض منذ ثورة 30 يونيو من استخدام دون تمييز للتهمة سابقة التجهيز، بالانتماء لجماعة الإخوان الإرهابية، دون سند حقيقى، ما هو إلا مساعدة لهذه الجماعة المحظورة في مسارها نحو تعطيل مسيرة الوطن والقائمين على العمل العام. وقال إن ما أثير عن تمثيله لجماعة الإخوان داخل مجلس نقابة المهندسين في دورته عام 2011 هو أمر عارٍ تماماً من الصحة وأن ترشحه لعضوية مجلس النقابة إنما جاء على سند موضوعي، هو خدمة مهندسي مصر، ووضع أسس النهوض والرقى بالنقابة دون النظر إلى أية أمور أخرى. وشدد شاكر على أنه وفور تأكده من اصطباغ تصرفات مجموعة من مجلس النقابة بالصبغة السياسية، ومساندتها لفصيل سياسي محدد، بما يعد خروجا عن الأسس النقابية المتعارف عليها، قام بتقديم استقالته المسببة من مجلس النقابة.