تخصيص أماكن مميزة ببورسعيد لتوعية الشباب بمخاطر المخدرات

وافق اللواء سامح قنديل محافظ بورسعيد على تخصيص لوحات بالمناطق المتميزة فى الشوارع الرئيسية بالمحافظة لتوعية الشباب بمشاكل تعاطى المواد المخدرة واضرارها على صحتهم بعد ارتفاع نسبة التدخين الى 24% بين المواطنين وانفاق الاسرة 6 % من دخلها الشهرى على التدخين .
صرح بذلك عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى وقال تم تخصيص 39 لوحة مميزة بالشوارع الرئيسية بمناطق بور فؤاد وحى المناخ وحى العرب وحى الضواحى وحى الزهورستقوم بعرض مجموعة من رسائل التوعية ورقم الخط الساخن (16023) ، والذى يقدم خدماته وعلاجه مجاناً للجمهور فى سرية تامة.
واكد ارتفاع شباب المتطوعين لدى الصندوق إلى أكثر من 26 ألفا، فى مختلف المحافظات، بسبب إيمانهم بالعمل على كيفية الوقاية من تعاطى المواد المخدرة، لافتا إلى التنسيق مع جامعة الأزهر لتطبيق برامج مشتركة، وإعداد وثيقة تعاون بين الصندوق والجامعة، لتدريب وتأهيل طلاب الجامعة على مستوى 80 كلية، بمختلف محافظات الجمهورية، لدعم المهارات الاجتماعية بين الطلبة، وربطها بقضية الوقاية من الإدمان ، إضافة إلى التنسيق مع الجهات المعنية، من أجل تنمية إبداعات الشباب، للقضاء على ظاهرة التعاطى والإدمان والتدخين.
وافق اللواء سامح قنديل محافظ بورسعيد على تخصيص لوحات بالمناطق المتميزة فى الشوارع الرئيسية بالمحافظة لتوعية الشباب بمشاكل تعاطى المواد المخدرة واضرارها على صحتهم بعد ارتفاع نسبة التدخين الى 24% بين المواطنين وانفاق الاسرة 6 % من دخلها الشهرى على التدخين .
صرح بذلك عمرو عثمان مدير صندوق مكافحة وعلاج الادمان والتعاطى وقال تم تخصيص 39 لوحة مميزة بالشوارع الرئيسية بمناطق بور فؤاد وحى المناخ وحى العرب وحى الضواحى وحى الزهورستقوم بعرض مجموعة من رسائل التوعية ورقم الخط الساخن (16023) ، والذى يقدم خدماته وعلاجه مجاناً للجمهور فى سرية تامة.
واكد ارتفاع شباب المتطوعين لدى الصندوق إلى أكثر من 26 ألفا، فى مختلف المحافظات، بسبب إيمانهم بالعمل على كيفية الوقاية من تعاطى المواد المخدرة، لافتا إلى التنسيق مع جامعة الأزهر لتطبيق برامج مشتركة، وإعداد وثيقة تعاون بين الصندوق والجامعة، لتدريب وتأهيل طلاب الجامعة على مستوى 80 كلية، بمختلف محافظات الجمهورية، لدعم المهارات الاجتماعية بين الطلبة، وربطها بقضية الوقاية من الإدمان ، إضافة إلى التنسيق مع الجهات المعنية، من أجل تنمية إبداعات الشباب، للقضاء على ظاهرة التعاطى والإدمان والتدخين.