أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أنها لن تقبل أي قوة تتجاوز الدور المصري لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وقال القيادي في حركة الجهاد خالد البطش، في تصريحات تليفزيونية نشرتها الحركة السبت 19 يوليو، "لم نطرح واشنطن ضامنة لأي اتفاق ولن نقبل أي قوة تتجاوز الدور المصري". وأشار البطش إلى أن المقاومة الفلسطينية لم تطرح بالمطلق أن تكون واشنطن راعية وضامنة للاتفاق مع إسرائيل، مضيفًا أن "الأمريكان تدخلوا ، ليس لحزنهم على العائلات الفلسطينية التي قتلت، هم لا يريدون أن يحرفوا الصراع في المنطقة، ويريدون أن تبقى المنطقة مقسمة وأن تبقى أزمة في مصر والعراق وسوريا، وعندما تشتعل المنطقة في غزةوفلسطين سيجعل الصراع هنا في فلسطين وليس كما تريد أمريكا". وكانت تقارير إعلامية قد أفادت بأن قطر سلمت مبادرة المقاومة الفلسطينية وشروطها لوقف إطلاق النار إلى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ومنه إلى إسرائيل، مشيرة إلى أن من بين آليات تنفيذ المبادرة أن تعمل الولاياتالمتحدة على ضمان تنفيذ هذا الاتفاق وفق جدول زمني محدد، والحفاظ على التهدئة ومنع حدوث أي قصور في تطبيق هذا الاتفاق، وفي حالة وجود أي ملاحظات من قبل أي طرف يجري الرجوع إلى الولاياتالمتحدةالأمريكية راعية هذه التفاهمات لمتابعة ذلك. وأكد البطش أن المقاومة تريد مطالب عادلة لأهل غزة منها وقف الحصار والعدوان وفتح ميناء ومعابر لكي تكون لهم حياة كريمة، قائلًا: "لا يمكن أن نعود إلى لغة تخفيف الحصار وإنما فقط رفع الحصار نهائيًا ولن نقبل بغير ذلك". أكدت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أنها لن تقبل أي قوة تتجاوز الدور المصري لوقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وقال القيادي في حركة الجهاد خالد البطش، في تصريحات تليفزيونية نشرتها الحركة السبت 19 يوليو، "لم نطرح واشنطن ضامنة لأي اتفاق ولن نقبل أي قوة تتجاوز الدور المصري". وأشار البطش إلى أن المقاومة الفلسطينية لم تطرح بالمطلق أن تكون واشنطن راعية وضامنة للاتفاق مع إسرائيل، مضيفًا أن "الأمريكان تدخلوا ، ليس لحزنهم على العائلات الفلسطينية التي قتلت، هم لا يريدون أن يحرفوا الصراع في المنطقة، ويريدون أن تبقى المنطقة مقسمة وأن تبقى أزمة في مصر والعراق وسوريا، وعندما تشتعل المنطقة في غزةوفلسطين سيجعل الصراع هنا في فلسطين وليس كما تريد أمريكا". وكانت تقارير إعلامية قد أفادت بأن قطر سلمت مبادرة المقاومة الفلسطينية وشروطها لوقف إطلاق النار إلى وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ومنه إلى إسرائيل، مشيرة إلى أن من بين آليات تنفيذ المبادرة أن تعمل الولاياتالمتحدة على ضمان تنفيذ هذا الاتفاق وفق جدول زمني محدد، والحفاظ على التهدئة ومنع حدوث أي قصور في تطبيق هذا الاتفاق، وفي حالة وجود أي ملاحظات من قبل أي طرف يجري الرجوع إلى الولاياتالمتحدةالأمريكية راعية هذه التفاهمات لمتابعة ذلك. وأكد البطش أن المقاومة تريد مطالب عادلة لأهل غزة منها وقف الحصار والعدوان وفتح ميناء ومعابر لكي تكون لهم حياة كريمة، قائلًا: "لا يمكن أن نعود إلى لغة تخفيف الحصار وإنما فقط رفع الحصار نهائيًا ولن نقبل بغير ذلك".