بعيدا عن ضجيج التحالفات الانتخابية المستقلون يستعدون للانتخابات البرلمانية بتربيطات عائلية و قبلية .. و رفع شعار عودة نائب الخدمات بجانب الرقابة و التشريع بعيدا عن ضجيج التحالفات الانتخابية و الائتلافات يستعد المستقلون لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة و يعملون على قدم و ساق رافعون شعار عودة نائب الخدمات بجانب نائب الرقابة و التشريع . يستعد عدد من المستقلين و الشخصيات العامة بالمحافظات لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة حيث يعملون على الارض من خلال الاختلاط مع الاهالى فى القرى و النجوع . و اكد محمد سيد عبداللاه انه قرر خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة مستقلا لانه مقتنع ان الاحزاب لا تزال بعيدة عن المواطنين و لا تمثل ثقلا على الارض و انها تستفيد من الشخصيات السياسية اكثر من استفادة الشخصيات من الاحزاب . . و من جانبه اكد عزت دراج عضو مجلس الشعب السابق أنه قرر المشاركة فى الانتخابات البرلمانية المقبلة مستقلا معتمدا على رصيد من الخدمات التى قدمها لاهالى المحلة خلال فترة عضويته فى البرلمان السابقة . و يقول دراج انه تلقى دعوات من اكثر من حزب للمشاركة على قوائمه الا انه لن يقبلها خاصة ان الاحزاب تفضل الشخصيات الاعلامية بغض النظر عن قربها من الناخبين فى الشارع مؤكدا انه سيخوض المعركة رافعا شعار عودة نائب الخدمات بجانب الرقابة و التشريع . و اضاف دراج انه ليس فى حاجة الى التربيطات العائلية و القبيلية الان لنها لم تنقطع من الاساس. و اشار عبدالناصر ابوميرة عضو مجلس الشعب السابق ان الاحزاب لن تستطيع الاستحواذ على الاغلبية البرلمانية و ما يحدث على الساحة السياسية من حذيث عن التحالفات الانتخابية لا علاقة له بالشارع السياسى مضيفا انه لذلك قرر خوض المعركة الانتخابية مستقلا حتى لا نخرط فى صراعات حزبية لا طائل لها. مرشحو الأحزاب السياسية سيمثلون اقلية امام المقاعد الفردية التى تصل نسبتها الى 80% بحسب قانون مجلس النواب وباتت المعركة الحقيقة بين نواب يمتلكون دعما قبليا وعائليا داخل دوائرهم واخرون يمتلكون رؤس الاموال التى تدعم قوتهم فى توفير الخدمات للاهالى. الصراع بدء منذ اعتماد القانون وشرعت الشخصيات المستقلة التى تدعمها خبرات عناصر من الحزب الوطنى او غيرها فى اعداد عدتها والتجهيز للمعركة الانتخابية بتخطيط المحنك الذى يعرف كيف يربح المعركة عبر ادوات الحرب التى تضمن مكسبة ، لا شك ان برلمان 30 يونيو سيعول علية قطاعات عريضة من الشعب فى يل حقوقهم التى تاهت بعد 25 يناير وكانت مغتصبة قبل ذلك التاريخ. واكد محمد سامى محامى ومرشح محتمل يستعد لخوض الانتخابات البرلمانية مستقلا عن دائرة المطرية ان المواطن يحتاج الان الى نائب يعبر عنه بصدق ويحقق امالة فى الدولة التى تحقق له العدالة الاجتماعية وتوفر له عيشة كريمة ولذلك قرر ان يخوض الانتخابات المقبلة معتمدا على على عائلتة التى تقدم خدمات عديدة لاهالى القرية وتحرص على تقديم مرشح خلال كل انتخابات لانهم من العائلات الكبيرة والمعروفة ويلجأ لهم الاهالى معظم الاوقات للحصول على بعض الخدمات والمساعدات. ابراهيم الخولى مرشح محتمل قرر حوض الانتخابات البرلمانية عن دائرة حدائق القبة وقال ان المواطن فقد ثقتة فى الاحزاب السياسية والتحالفات الوهمية الموجودة بالشارع لذلك سيلجأ الى شخص معروف ينتمى الى عائلة معروفة ذات سمعة طيبة وتمتلك المالى الذى يمكنها من تقديم الخدمات للاهالى وعمل المشروعات الصغيرة داخل الدائرة الانتخابية. واضاف الخولى ان عائلتة تقدم خدمات عديدة وتساعد الفقراء والمحتاجين وتقوم بالاعمال الخيرية فى رمضان وبيت عائلتة يكون مقصدا لمن يريد ان يحصل على مساعدة مالية او خدمة داخل المصالح والمؤسسات الحكومية وبذلك يعتمد الخولى عى رصيد عائلتة وستكون دعايتة الانتخابية واضحة ولا تحتاج لمجهود لانه يقول ان الجميع يعرفة ويعرف عائلتة بسمعتة الطيبة وسيرتة الحسنة هو وعائلتة. بعيدا عن ضجيج التحالفات الانتخابية المستقلون يستعدون للانتخابات البرلمانية بتربيطات عائلية و قبلية .. و رفع شعار عودة نائب الخدمات بجانب الرقابة و التشريع بعيدا عن ضجيج التحالفات الانتخابية و الائتلافات يستعد المستقلون لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة و يعملون على قدم و ساق رافعون شعار عودة نائب الخدمات بجانب نائب الرقابة و التشريع . يستعد عدد من المستقلين و الشخصيات العامة بالمحافظات لخوض الانتخابات البرلمانية المقبلة حيث يعملون على الارض من خلال الاختلاط مع الاهالى فى القرى و النجوع . و اكد محمد سيد عبداللاه انه قرر خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة مستقلا لانه مقتنع ان الاحزاب لا تزال بعيدة عن المواطنين و لا تمثل ثقلا على الارض و انها تستفيد من الشخصيات السياسية اكثر من استفادة الشخصيات من الاحزاب . . و من جانبه اكد عزت دراج عضو مجلس الشعب السابق أنه قرر المشاركة فى الانتخابات البرلمانية المقبلة مستقلا معتمدا على رصيد من الخدمات التى قدمها لاهالى المحلة خلال فترة عضويته فى البرلمان السابقة . و يقول دراج انه تلقى دعوات من اكثر من حزب للمشاركة على قوائمه الا انه لن يقبلها خاصة ان الاحزاب تفضل الشخصيات الاعلامية بغض النظر عن قربها من الناخبين فى الشارع مؤكدا انه سيخوض المعركة رافعا شعار عودة نائب الخدمات بجانب الرقابة و التشريع . و اضاف دراج انه ليس فى حاجة الى التربيطات العائلية و القبيلية الان لنها لم تنقطع من الاساس. و اشار عبدالناصر ابوميرة عضو مجلس الشعب السابق ان الاحزاب لن تستطيع الاستحواذ على الاغلبية البرلمانية و ما يحدث على الساحة السياسية من حذيث عن التحالفات الانتخابية لا علاقة له بالشارع السياسى مضيفا انه لذلك قرر خوض المعركة الانتخابية مستقلا حتى لا نخرط فى صراعات حزبية لا طائل لها. مرشحو الأحزاب السياسية سيمثلون اقلية امام المقاعد الفردية التى تصل نسبتها الى 80% بحسب قانون مجلس النواب وباتت المعركة الحقيقة بين نواب يمتلكون دعما قبليا وعائليا داخل دوائرهم واخرون يمتلكون رؤس الاموال التى تدعم قوتهم فى توفير الخدمات للاهالى. الصراع بدء منذ اعتماد القانون وشرعت الشخصيات المستقلة التى تدعمها خبرات عناصر من الحزب الوطنى او غيرها فى اعداد عدتها والتجهيز للمعركة الانتخابية بتخطيط المحنك الذى يعرف كيف يربح المعركة عبر ادوات الحرب التى تضمن مكسبة ، لا شك ان برلمان 30 يونيو سيعول علية قطاعات عريضة من الشعب فى يل حقوقهم التى تاهت بعد 25 يناير وكانت مغتصبة قبل ذلك التاريخ. واكد محمد سامى محامى ومرشح محتمل يستعد لخوض الانتخابات البرلمانية مستقلا عن دائرة المطرية ان المواطن يحتاج الان الى نائب يعبر عنه بصدق ويحقق امالة فى الدولة التى تحقق له العدالة الاجتماعية وتوفر له عيشة كريمة ولذلك قرر ان يخوض الانتخابات المقبلة معتمدا على على عائلتة التى تقدم خدمات عديدة لاهالى القرية وتحرص على تقديم مرشح خلال كل انتخابات لانهم من العائلات الكبيرة والمعروفة ويلجأ لهم الاهالى معظم الاوقات للحصول على بعض الخدمات والمساعدات. ابراهيم الخولى مرشح محتمل قرر حوض الانتخابات البرلمانية عن دائرة حدائق القبة وقال ان المواطن فقد ثقتة فى الاحزاب السياسية والتحالفات الوهمية الموجودة بالشارع لذلك سيلجأ الى شخص معروف ينتمى الى عائلة معروفة ذات سمعة طيبة وتمتلك المالى الذى يمكنها من تقديم الخدمات للاهالى وعمل المشروعات الصغيرة داخل الدائرة الانتخابية. واضاف الخولى ان عائلتة تقدم خدمات عديدة وتساعد الفقراء والمحتاجين وتقوم بالاعمال الخيرية فى رمضان وبيت عائلتة يكون مقصدا لمن يريد ان يحصل على مساعدة مالية او خدمة داخل المصالح والمؤسسات الحكومية وبذلك يعتمد الخولى عى رصيد عائلتة وستكون دعايتة الانتخابية واضحة ولا تحتاج لمجهود لانه يقول ان الجميع يعرفة ويعرف عائلتة بسمعتة الطيبة وسيرتة الحسنة هو وعائلتة.