وزير الاتصالات:24 مليار جنيه استثمارات في 5 مناطق تكنولوجية جديدة

ناقش وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، المهندس عاطف حلمي، مع مجلس إدارة شركة القرى الذكية، إنشاء خمس مناطق التكنولوجية جديدة وهي أسيوط وبرج العرب وأسوان وسوهاج ومدينة السادات باستثمارات تصل إلى 24 مليار جنيه.
جاء الاجتماع على هامش مراسم توقيع مذكرة التفاهم بين شركة القرى الذكية وشركة المستقبل للتنمية العقارية، لدراسة إقامة مشروع متكامل بشرق القاهرة يحاكي مشروع القرية ذكية في السادس من أكتوبر.
تناول الاجتماع أيضاً مناقشة وبحث عدد من الموضوعات منها دراسة عدد من النماذج التي تعد من المصادر البديلة للطاقة مثل استغلال الطاقة الشمسية، حيث تم الاتفاق على البدء في تطبيق هذه التكنولوجيا في بعض مباني القرية الذكية.
وتطرق الاجتماع كذلك إلى مناقشة تفعيل دور القطاع في مشروعات محور قناة السويس، والذي من المقرر له أن يصبح منطقة لوجيستية عالمية تجعل من مصر مركز عالمي للانترنت من خلال الاستخدام الأمثل للكوابل البحرية (18 كابل بحري حالياً)، وبناء مراكز عالمية لحفظ البيانات. لذلك مطلوب تحديث البنية الأساسية لهذه المنطقة من حيث التطبيقات الفنية المميكنة، والبنية الأساسية من كابلات الفايبر، ومن المنتظر أن تنهى المكاتب الاستشارية التي ستقوم بإعداد المخطط العام للمشروع عملها في نوفمبر القادم. يذكر أن الحكومة سوف تشارك في هذا المشروع بنسبة تبلغ 15% .
ناقش وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، المهندس عاطف حلمي، مع مجلس إدارة شركة القرى الذكية، إنشاء خمس مناطق التكنولوجية جديدة وهي أسيوط وبرج العرب وأسوان وسوهاج ومدينة السادات باستثمارات تصل إلى 24 مليار جنيه.
جاء الاجتماع على هامش مراسم توقيع مذكرة التفاهم بين شركة القرى الذكية وشركة المستقبل للتنمية العقارية، لدراسة إقامة مشروع متكامل بشرق القاهرة يحاكي مشروع القرية ذكية في السادس من أكتوبر.
تناول الاجتماع أيضاً مناقشة وبحث عدد من الموضوعات منها دراسة عدد من النماذج التي تعد من المصادر البديلة للطاقة مثل استغلال الطاقة الشمسية، حيث تم الاتفاق على البدء في تطبيق هذه التكنولوجيا في بعض مباني القرية الذكية.
وتطرق الاجتماع كذلك إلى مناقشة تفعيل دور القطاع في مشروعات محور قناة السويس، والذي من المقرر له أن يصبح منطقة لوجيستية عالمية تجعل من مصر مركز عالمي للانترنت من خلال الاستخدام الأمثل للكوابل البحرية (18 كابل بحري حالياً)، وبناء مراكز عالمية لحفظ البيانات. لذلك مطلوب تحديث البنية الأساسية لهذه المنطقة من حيث التطبيقات الفنية المميكنة، والبنية الأساسية من كابلات الفايبر، ومن المنتظر أن تنهى المكاتب الاستشارية التي ستقوم بإعداد المخطط العام للمشروع عملها في نوفمبر القادم. يذكر أن الحكومة سوف تشارك في هذا المشروع بنسبة تبلغ 15% .