تقيم فرقة "الجميزة" الغنائية بقيادة الفنان والشاعر ناصر النوبي حفلا غنائيا على مسرح الجمهورية بدار الأوبرا المصرية يوم 18 أبريل الجاري، احتفاء بأعياد الربيع وشم النسيم. وتتضمن فقرات الحفل شعرا وغناء، كما تقدم الفرقة لأول مرة "فلامنكو وبلوز مصري" برؤية جديدة على أنغام ربابة الريس شيمي، وهو عزف متفرد ومتميز، وجيتارأسباني تقديم أحمد خورشيد، والفنان السوري كارم عزف على "الكاخون"، والفنانة يم سويلم تقدم فوكل صعيدي. وقال ناصر النوبي "إن الفلامنكو يشبة بشكل كبير الغناء الصعيدي حيث يعد نوعا من الغناء البكائي ويتشابه مع العدودة أي "العديد"، وهو موروث شعبي أصيل، وله أشكال مختلفة غير البكاء على المتوفي فهو يغنى في الأفراح وفي العديد من المناسبات ويعتبر قمة أنواع الغناء بلا منازع"، وسيقدم ذلك من خلال أغنيته الجديدة التي ألفها ووزعها بعنوان "هي بتروح فين الموسيقى". كما سيقدم خلال الحفل لأول مرة مجموعة من الأغاني الجديدة، ومنها (مرة تروينا الصحاري) بلوز، (هي بتروح فين الموسيقى) فلامنكو صعيدي، (فك الرموز ياشاعر)، (الناس كوتشينة)،وغيرها من الأغاني التي تحث على التفاؤل. تقيم فرقة "الجميزة" الغنائية بقيادة الفنان والشاعر ناصر النوبي حفلا غنائيا على مسرح الجمهورية بدار الأوبرا المصرية يوم 18 أبريل الجاري، احتفاء بأعياد الربيع وشم النسيم. وتتضمن فقرات الحفل شعرا وغناء، كما تقدم الفرقة لأول مرة "فلامنكو وبلوز مصري" برؤية جديدة على أنغام ربابة الريس شيمي، وهو عزف متفرد ومتميز، وجيتارأسباني تقديم أحمد خورشيد، والفنان السوري كارم عزف على "الكاخون"، والفنانة يم سويلم تقدم فوكل صعيدي. وقال ناصر النوبي "إن الفلامنكو يشبة بشكل كبير الغناء الصعيدي حيث يعد نوعا من الغناء البكائي ويتشابه مع العدودة أي "العديد"، وهو موروث شعبي أصيل، وله أشكال مختلفة غير البكاء على المتوفي فهو يغنى في الأفراح وفي العديد من المناسبات ويعتبر قمة أنواع الغناء بلا منازع"، وسيقدم ذلك من خلال أغنيته الجديدة التي ألفها ووزعها بعنوان "هي بتروح فين الموسيقى". كما سيقدم خلال الحفل لأول مرة مجموعة من الأغاني الجديدة، ومنها (مرة تروينا الصحاري) بلوز، (هي بتروح فين الموسيقى) فلامنكو صعيدي، (فك الرموز ياشاعر)، (الناس كوتشينة)،وغيرها من الأغاني التي تحث على التفاؤل.
